154 |
ك ا أمنية وتعبوية، وكان فعا البعث عاد للعمل بشاااااكل أوساااااع وتولى أدوار ك لا ولو بشكل نسب ـي في تقديم انطباع عن قوة النلام، ويلع رغ م أن هيا العدد ك ا لا يّستهان با من الترهل، الكبير من أعضاء الحزب كان يخفي وراءق قدر وشكوك حول ولاء الك يرين تحول إلى عداء بمجرد غزو العراق. لقد أسااااااهم يلع إلى جانب موقف مرجعية الخوئي وبعدق آية ن علي السيستاني في رفض التعامل مع التشيع السياسي اليي استقر ثقل ا الأعلم خارج البلاد، في الحد من فر الإعلان عن مشاعر الطائفية الاجتماعية، حتى إنا يمكننا القول: إن مشاعر الانتماء الطائفي قويت خلال هيق الفترة، كا، كما أن مشاااااااعر العداء لكن الإعلان عنها فرديّا أو جماعيّا ظل محدود التي يمكن أن يساااااات يرها كانت متوجهة نحو الساااااال طة ورموزها الأمنية ي اليي كان يعاني من آثار الحصاااار والساااياساااية أك ر من الشاااريع الساااّن والعقوبات بنفس المستوى من الشدة والقسوة. الاحتلال الأميركي وفشل الدولة اعتمدت ساااالطة الاحتلال الاميركي مني بدايتها بعد غزو العراق على ك ا با مرجعيات سااااااب قت ي لع ال تاريأ وتم لت خصااااااوصاااااا لت فاهم مع قوى المعارفة السابقة، والتي كانت متجسدة في كل من قوى الإسلام السياسي الشيعي والقوى الكردية. ظهرت ساااطوة هيين المحورين على ما عداهما من قوى المعارفاااة الليبرالية واليساااااارية خلال مؤتمر لندن اليي عّقد برعاية أميركية، في 17 ديسمبر / كانون الأول 2002 ، أي قبل الحرب ببضعة أشهرإ، حيث "استحوي مم لو المجلس الأعلى لل ورة الإساااااالامية في العراق والحزبان الكرديان على معلم المقاعد في لجنة المتابعةإ مما أ ثار اعترافااااااات من جا نب العرب الساااّن͉ة اليين اشاااتكوا من عدم منحهم تم ي ك لا يعكس ثقل طائفتهم في العراق" ( 32 ) . كاانات أطراف مؤتمر لنادن الشاااااايعياة والكردياة هي القوى المحلياة
Made with FlippingBook Online newsletter