العدد صفر من مجلة لباب

198 |

طها وسااااااياساااااااتها العامة في مجال المعلومات التشااااااريعية، وتطوير خّط والاتصااال بهدف الحد من الجريمة الإلكترونية ( 4 ) المتفاقمة باسااتمرا ك ا ر، بدء ك ا بنقد الأنلمة السياسية الحاكمة ي͊ل المالي والضرر الاقتصادي، مرور بالت͉ح وتعرية المسااتور فيها عبر عقود طويلة وفضاار فسااادها بالصااورة والنص، ة الحياة الخاصاااة للأشاااخا وال ͉لب والافتراء وانتهاء بالاعتداء على حّرْم والتشاويا عبر شابكات التواصال الاجتماعي، لا سايما بعد حالات الانساياب راجّع ساااايادة والت͉سااااي͊ب التي تشااااهدها المجتمعات العربية بعد ال ورات، وت الدولة وسلطة القانون فوق الجميع. إنا م زق معرفي، للدول جانب مهم من المسااااؤولية فيا، كما للمجتمع ك ا. وهو يقوم على م ّفار ك ا أو إيجا ب ب دور في ت ناو لا ساااااال ب ال مدني والن͊خ قة اّ الساراب: عجيبة بين الشاعار والتنلير والواقع، من خلال الت͉عل͊ق بما يّشاْب أخلاق وقانون مجتمع المعلومات والاتصااااااال الإلكتروني، وكيلع مقاومة زانا ن كْت ة الدولة وحماية النلام العام بما ت يْب وْن ه الإرهاب السايبراني، وصا من غمو" واجت هادات و ت ويلات وتوظيف في الواقع وفي النصااااااو ك ا معرفيّا آخر لا يقل صااااااعوبة: لمايا ك ا. هنا، نضااااااع رهان القانونية أيضاااااا التضااااااييق على الإنترنت الحر، وعلى شاااااابكات التواصاااااال الاجتماعي الإلكترونية بشكل خا ؟ لمايا، وكيف تتم͊ محاصرة ال شبكات الاجتماعية في الدول التي تمنع تدفق المعلومات؟ ما أهداف هيق ا لدول واستراتيجياتها و سيا ساتها، وت ثيرات يلع على المجتمع والحريات وطبيعة الخدمات التي تقدمها الشااااابكات الاجتماعية؟ كيف نرسااااام حدود ما يّمكن تقنينا باعتبارق ل͊ بقواعد ْتّاّ بجريمة تّخ يدخل في إطار المعترف با والمباأ، وما يّمكن نع التعامل المواطني المدني اليي عل ى الدولة ت مينا وصاااااايانتا؟ مايا نحتاج حّجا͉ة مقااوماة الإرهااب، تعلا͉ل النلاام الحااكم ب ج حتى لا ي نْه من عمال مّم رْ" النلام العام وسااااايادة الدولة وهيبتها، وحماية "الأخلاق الحميدة"، وف ليحاصار الشابكات الاجتماعية، ويضايق عليها، ويحجب المواقع، ويسالب عام͉ة الناس حقهم في حرية الرأي والتعبير؟

Made with FlippingBook Online newsletter