العدد صفر من مجلة لباب

التضييق على الشبكات الاجتماعية: السياسات والأهداف | 199

تدفع م ل هيق الأسااحلة إلى البحث في دوافع الدول التي تحاصاار تدفق المعلوماات عبر مواقع التواصااااااال الاجتمااعي، باالتركيز على المحااور ا تية: 1 . سياقات التضييق على شبكات التواصل الاجتماعي ومحاصرتها في الدول التي تمنع تدف͊ق المعلومات. 2 . ساااياساااي ات واساااتراتيجيات التضاااييق على شااابكات التواصااال الاجتماعي. 3 . خارطة الدول التي تضااايق على شااابكات التواصااال الاجتماعي ، وسجلها في منع وإغلاق تلع المنصات. 4 . أهداف التضاييق على شابكات التواصال الاجتماعي (مع التركيز على المجال العربـي). 5 . تأثير التضااااااييق على المنصاااااااات الاجتماع ية في حرية الرأي والتعبير والمجال العام الرقمي ك ا. عموم 6 . رهااناات الادول في إنشااااااااء مواقع اجتمااعياة محلياة، وحادود استجابتها لاحتياجات الأفراد والجماعات. إيا كانت الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي هي المجال الحقيقي لتكريس الحريات في المجتمعات العرب ية ما ب عد ال ور ات، ون قد الأنلمة الساااااياساااااية الحاكمة والمجالات الاقتصاااااادية والاجتماعية وال قافية، فلن التضييق على الإنترنت الحر، وعلى هيق الشبكات بشكل خا ، هو المنفي الوحيد للأنلمة الحاكمة حتى تّنقي نفسااها من ساايول النقد والفضاار بالنص والصورة والصوت في زمن الفضاء الاتصالي العالم م المفتوأ، وْل ي المّع وزمن الصحفي - المواطن. ونفتر"، هنا، أن التضييق يتم͊ عبر سياسات واستراتيجيات وأهداف وافحة المعالم، أ سا سها حجب المنصات الاجتماعية، أو خنقها، في دول قة، ودول أخرى ك يرة توصاف عادة تّعرف عادة ب نلمتها الساياساية المغل بالديمقراطية، ويلع بهدف الحيلولة دون تدف͊ق المعلومات.

Made with FlippingBook Online newsletter