200 |
ك ا، أن التضاااييق يتم͊ عبر وفاااع التشاااريعات القانونية ونفتر"، أيضااا مة للتواصاااااال الإلكتروني في وجهها الأول اللاهر، والمسااااااتهدفة المّنل فاااااارب الحرياات في وجههاا ال ااني البااطني المخفي، كلماا "زاغ" بهاا الأفراد والجماعات عن منطق "النلام العام و المصاااالحة الوطنية وساااايادة م͉يات من فبابية ك ا، بما تحملا هيق المّس الدولة" حسب الأنلمة الحاكمة طبع في المفهوم والتفسااير والت ويل ثم الاسااتخدام والاسااتغلال والتوظيف. كما يتم التضااااااييق، في بعض الحاااالات وفي البلااادان المتقااادماااة في مجاااال تكنولوجيات المعلومات والاتصااااااال، عبر إن شاااااااء مواقع اجتماعية محلية كا قدر الإمكان عن ق، بعيد تضااااااع المجتمع المحلي في سااااااياق مجتمع مغل المجتمع - العالم وعن المواطن -العالم. دوافع التضييق على الشبكات الاجتماعية ومحاصرتها نجحت ثورة المعلومات في كشااف معالم القوة الساايبرانية بالجمع بين مختلف أبعااد ال ورة الرقمياة . وهو ماا مك͉ن المفكر "ماانويال كااسااااااتلز" ( Manuel Castells ) من فع شفرة المجتمع الجديد وأسلوب ت ثيرق في حياتنا، حيث أكد أن الصراع الاجتماعي قد اختلف، ف فحى بين اليات والشبكات الاجتماعية التي صارت أساس المجتمع ( 5 ) . وقد تحولت مواقع التواصااال الاجتماعي من مجرد أفضاااية (فضااااءات) افترافااااااية للتعارف والدردشااااااة إلى مساااااااحة لتبادل الأفكار وإبداء ا راء الساياساية بحرية لا تفساحها وساائل الإعلام المكتوبة والفضاائيةإ الأمر اليي أثار خشية الدوائر السياسية في عدد من الدول. وبدأ التفكير جديّا في التضييق على اساتخدام هيق المواقع بيرائع أمنية وساياساية، خاصاة أن هيق المواقع قد أث͉رت بشادة في اندلاع الشارارات الأولى لل ورات العربية، وفي توساع رقعة الاحتجاجات الاجتماعية والسياسية بدول أخرى عربية وأجنبية. غير أن الحجة الرسمية المستند عليها لمراقبة هيق المواقع ومنع تدفق المعلوماااات هي الحاااد من التطرف والإ رهااااب. فتنليم الااادولاااة، م ك لا،
Made with FlippingBook Online newsletter