السياسة الخارجية لروحاني: من "حلقة نياوران" إلى فشل "الانخراط البن͉اء " | 49
تحدو، والتنمية الا قتصادية تواجا اليوم أزمة حقيقية.
التنمية وتحدي العلاقة مع الخار ج مداخلة لا في مؤتمر اقتصااااااادي عّقد في طهران في عام 2006 ، يقول روحاني: "إن التنمية هي واحدة من الأمنيات القديمة للشااااااعب الإيراني، لكن التنمياة لأياة دولاة لا يمكن أن تتحقق إيا بقيات في حادود الأمنياات، ويمكن نيلها عندما تتحول إلى مشااااااروع وطني" . وترتبط قضااااااية التنمية بصااورة وافااحة في طروحات تيار الاعتدال بالعلاقة مع الخارج، وتبدو جلية ومحورية في مقاربات روحاني، وحدي ا المسااااااتمر عن "التعامل" و"الت فا عل" مع دول ال عالمإ إي يرى أن "من الخط اللن بلم كان تحقيق التنمية ب دون العلاقة مع الخارج" . ولم ي ت ي لع في مناساااااا بة واحدة بل تعددت المرات التي أكد فيها روحاني على هيق الرابطة: "في عالم اليوم، فالن الاقت ادار الوطني، بادون العلاقاة مع العاالم، وكايل اع التنمي اة والتق ادم الداخلي بدون التفاعل الاقتصادي مع العالم، ليسا فقط يصعب تحقيقهما بل يصبر مستحي ك لا في بعض الأحيان.. في عالم اليوم لا نستطيع بناء اقتصاد لا يرتبط بدنيا الخارج" . ك ا"، فلن وإن كان روحاني يتحدو عن اسااااااتحا لة تحقيق ي لع "أحيا ن باح ين وأكاديميين محسوبين على تيار الاعتدال، يرون استحالة يلع على الإطلاق. ويرى حساين موساويان، المفاو" السااب ق، ومسااعدق للساياساة الخارجية في مركز الأبحاو التابع لمجمع التشااااااخيص، أن "إيران ملزمة بفتر أبوابها أمام العالم، لتحقيق هدفها بالانتقال من دولة نامية إلى أخرى متطورة، ويلع للحصاااول على العلم والتكنولوجيا المتطورة، والاسااات مار الماليإ وكلها عالمية المصدر" . ويعتقد سااا ريع القلم بوجوب الانفتاأ على العالم: "يجب علينا أن نتعلم من العالم، فمصيرنا مرتبط با. هيا التفكير في بلد يبحث عن أفكار وحلول داخليااة لا ياادرك حقيقااة أنااا يمكن للمرء أن يتعلم من تجااارب البلاادان
Made with FlippingBook Online newsletter