العدد صفر من مجلة لباب

98 |

ي صار". ك ا هيع ال ني أنزل، تمام

خلا

- ينش عن التحشيد أفكار عديدة، ثم ينش الاحتجاج اليي يكون أ ك ر ك ا، مجااد: "إحااداو هاااي الفعاااليااات بينتج عنهااا أفكااار، تنليماا والا ك ا". حتجاجات بتكون أك ر تنليم - التنسايق والتنليم العلني من خلال مواقع التواصال، هيق الشافا فية والانفتاأ يساااااااهم في جيب عدد أكبر من الناس، مجد "يصااااااير ا شاااااو بدنا نعمل بكرة واليوم التنسااااايق على تويتر بالعلن، إن ي ال بعدق". - ينتقل الاحتجاج إلى الشارع في بعض الأحيان ن تيجة اقتناع ال ناس بما يقال وما يّطرأ من أفكار على مواقع التواصاااال الاجتماعي، ولشاااااعورهم بالحنق من تجاهل الحكومة لواقعهم، وغياب قنوات التواصل بين الطرفين. - وللاحتجااااج الرقمي كباااداياااة دور كبير في انتقاااال الأمر إلى الشارع، لصعوبة النزول إلى الشارع دون التحشيد، وقد س اعدت مواقع التواصاال بهيا النقطة بشااكل كبير. فعلي ساابيل الم ال، ق ام أحد الأشخا بتطبيق فكرة "صفها واطفيها"، كفكرة للاحتجاج على رفع أسااااااعاااار البنزين، بعاااد أن أنشااااااااا أحااادهم وساااااام #صااافها،واطفيها على مواقع التواصااال التي أصااابحت أرفاااية صااالحة لاسااتنبات الأفكار ونشاارها بين المسااتخدمي ن. كما تخلق ك ا عامّا "جوّا" يضااعون الناس فيا إزاء مواقع التواصاال مزاج أية قضااااااية عامة، هيا المزاج مهم جدّا في قياس مدى تفاعل الناس ورغبتهم بالنزول إلى الشارع، إيا فشل الاحتجاج الإلكتروني في خلق مزاج عام لدى الشعب فلن ينجر النزول إلى الشارع. - طبيعاة الإنساااااااان ا ك ا في لرا غب بنقال الأحداو يجعلاا مشاااااااار ك الاحت جا جات، حتى لو كا نت بعض القضاااااااا يا غير مه مة على المسااتوى الشااخصااي للمسااتخدم، إلا أنا ينقلها لمتابعيا، فيحصاال

Made with FlippingBook Online newsletter