التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

، يش الإسالامي ماد مازراق للإنقاات في دخل قائد ا

وفي عام

5993

فقاة

زائرية انتهت بتخليه عن العمل المسلح، مفاوضات مع السلطات ا

وتلك بر

موا أسلحتهم في أكتاوبر  وسل  / تشارين

أربعة آلاف من مقاتليه من ا  حوا ، باا

اموا عام 5993 زائري عباد العزياز ، مستفيدين من عفو عام أصدره الرئيس ا بوتفليقة. يش الإسالامي للإنقاات أما الفصيل الثا المسلح الذي كان يتقاسم مع ا ماعة الإسلامية المسلحة"، و زائري فهو "ا يش ا اربة ا  باا ويشاطره ا  الا   لت بعاد تلاك إ و   ا نواة للجماعة السلفية للدعوة والقتاا ال ً ل لاحق ً ماعة الإسلامية المسلحة الكثير ت ا تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي، وقد تبن زائريين. ياة آلاف ا  أودت  من العمليات ال دثت عن تورط أجهزة المخابرات ا  لكن مصادر عديدة زائرياة وبعا القيادات العسكرية في بع الع المسلحين الإسلاميين ليات المسلحة المنسوبة إ ؛ هاا  بهة الإسلامية للإنقات وتنفير الناس منها وتبرير قرار حل بهدف تشويه صورة ا السلطة، ومن أشهر الع ومنعها من الوصوا إ حامت حولها شابهات  ليات ال : إن من بين ما ك في مصداقية اتهام السلطات للجبهة الإسلامية للإنقات بالمسؤولية  ير بشأنها وشك ِ ث ُ أ  ُِ ذت بها، وكون العبوة الناساف  ف ُ ن  رفية العالية ال  عنها، ا  ُ ة وضاعت في حقيباة دبلوماسية ببهو المطار، اممر الذي يثير تساؤلات عديدة حوا اختراق التحصينات والإجراءات اممنية في المطار، كما تم تفجير العبوة عن طر ي ق جهاز التحكم عان ُ ب ُ عد، وهو ما لا يملكه الإسلاميون ساعتها، وفي نفس الوقت الذي انفجرت فياه قنبلة مطار هواري بومدي ن، عثر المواطنون على قنبلة في مستشفى مد قر بلدة را ، ويضيف  ا : أسفرت عن مقتل عدد  إن هناك مؤشرات تشي بأن العملية ال يد مناها أن ِ ر ُ كبير من المواطنين وإصابة آخرين، تقف وراءها أجهزة المخابرات وأ ِ ُ زائريين، ودفعهم للالتفاف حوا المج ث صدمة لدى المواطنين ا ِ د ْ ح ُ ت ِ ْ ُ لس امعلاى عا من انعدام الشعبية حينها، كما استهدفت اغتياا رئايس ُ للدولة الذي كان ي ُ ة عديد ُ ُ ِ ِ بشأنها ِ ِ ْ ب ْ ر كثير، عملية تفجاير مطاار هاواري بومادين أغسطس / آ عام 5995 يى  زائري ، ويقوا الصحفي ا بو أ

ستشك

م

م

في ،

ح

وأ س يل

زكريا

010

Made with FlippingBook Online newsletter