التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

زياد، وسرية الفرقان، وسرية ا ، رغم أنهم سبق أن بايعوا المختار بلمختاار كأمير للصحراء، وقد حرص أمير كل سرية أو كتيبة على أخذ البيعة لنفسه مان ا من معسكرات كتيبة المختار بلمختار. ً أي عنصر يلتحق به قادم ً في مرمى نيران ب مبجار تسعة أشهر من استقرار المختاار بلمختاار في صاحراء أزو  بعد حوا اد، وبالتحديد في منتصف عام 5111 ر توسيع نشاطه العسكري ليشمل موريتانياا، قر   ذ في الرابع من يونيو / 5111 ا على حامية للجيش الموريتا في ً هجوم ً تال ُ بلدة "المغيطي" بولاية تيرس زمور شماا البلاد، وخلاا الهجوم ق ُ 53 ا عساكري

منصار)

حزيران عام

فنف

 ا، بينهم قائد ا موريتاني عناصر بلمختاار امية وهو ضاب برتبة نقيب، كما استو على سيارات عسكرية وكميات من امسلحة والذخيرة. وقاد حارص المختاار  نف  بلمختار خلاا العملية ال  ذها ضد القوات الموريتانية على اصاطحا خمساة موريتانيين كانوا معه في الكتيبة ساعتها ليشاركوا في تنفيذ العملية، وكان من بينهم ُ اج ولد عبد القادر، المك "أبو يونس الموريتا "، وكان حينها ي  ا ُ عارف بلقاب "يوسف امفغا " ؛ أفغانستان؛ حيث اعترف بلمختار خالاا ا لسابقة سفره إ ً نظر ً مقابلة أجريتها معه في نوفمبر / تشرين الثا عام 5155 ، بأنه (أي يوسف امفغاا ) كان أوا قناة اتصاا بين ا زائرية وتنظيم القاعادة ماعة السلفية للدعوة والقتاا ا بأفغانستان، وقد اعتقلته السلطات الباكستانية في سبتمبر / أيلوا عام 5155 وسالمته وية في أفغانستان، قبل تسليمه لموريتانياا قاعدة باغرام ا للأميركيين الذين نقلوه إ بداية شهر يونيو / حزيران عام 5157 ، إضافة إ سن ولد اخليل المك "جليبيب"،  ا ا مسؤوا الإعلام في إمارة الصحراء بتنظيم القاعدة ببلاد المغار ً الذي أصبح لاحق ً ديم أحمدو بمبا المكا "أباو  الإسلامي، والشخصية الثانية في كتيبة "الملثمون"، وا ر  مد الموريتا "، وهو مهندس  في ج امعات امردنية، وقد التقى ا خلاا إقامتاه

ا ً هادي هناك خصوص في امردن ببع شيوخ التيار السلفي ا ً " مد المقدسي  أبو " ا، ا وأياديولوجي ا فكري ً ماعة السلفية للدعوة والقتاا مرجع الذي يتخذ منه تنظيم ا ً ُ ُ مد الموريتا " في عملية المغيطي.  تل "أبو

وقد ق

017

Made with FlippingBook Online newsletter