التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ُ ويريدون من التنظيم أن ي ُ بر ويتب العملية  علن ا . يى جوادي أحاد  وقد أرسل ا ً عناصره ويدعى "أبو بكر"، كان موجود ً في السنغاا ليتسلم تلك المقتنيات مان منفذي الهجوم، وهي عبارة عن جواز سفر محاد الضاحايا وبعا الوثاائق  امخرى، وكاميرا صغيرة للتصوير كانت مع السياح المستهدفين، وقد تمك  ن أحاد منفذي الهجوم وهو "معروف ولد هيبة" من الالتحاق بمعسكرات التنظيم بعاد أن غادر السنغاا إ ق بمعسكرات التنظايم في  مدينة تمبكتو، ثم باماكو، ومنها إ

يى جوادي؛ من معروف ولد هيبة لم يكان  صحراء أزواد، بناء على طلب من ا لدى أجهزة اممن الموريتانية، أم ً ساعتها معروف ً ا زميلاه مد ولد شبارنو وسيدي  ا لاع ً ولد سيدينا المعروفان لدى اممن الموريتا نظر ً ا، فقاد غاادرا ً تقالهما سابق ً هاا وا ثلاثة أيام ثم توج غامبيا؛ حيث أقاما في العاصمة با السنغاا متوجهين إ غينيا غينيا بيساو في طريقهما إ إ

كوناكري كانا ينويان مناها دخاوا  ، ال  ، والتوج  ما  ُ و معسكرات التنظيم في أزواد، لكنهما اعت  ه ُ قلا في أحاد فناادق العاص موريتانيا. مة البيساوية ورحلا إ ورغم أن التنظيم حصل علاى الوثاائق ُ كانت مع السياح الفرنسيين الذين ق  والمقتنيات ال ُ تلوا، فإنه أعرض في النهاية عن تبني العملية أو الإعلان عنها. عن ار الله المرابطون في بلاد ةنقيط في إطار  مساعيه للتوس  ع عمد المختار بلمختار كذ لك اولة تشكيل نواة  إ لتنظيم ل يكون ا ً تابع ً ت  له في موريتانيا اسم "أنصاار الله المرابطاون في بالاد شنقي " ، واستدعى القيادي الموريتا في التنظيم يم ِ د َ ا ِ َ ان م ولد الس بئاه في  من العاصمة السنغالية دكار، بعد أن صدر عليه حكم بالسجن لمدة سنة بتهمة تزويار وثا فه بتشكيل تنظيم تابع له في موريتانيا وعينه  ئق سفر، وكل  ا عليه، وطلاب ً أمير ً منه ه.  اكتتا عناصره وأخذ البيعة منهم لصا ُ وقد أ ُ ِّ س ِّ ديم ولد السمان المكا "أباو بكار  س هذا التنظيم من طرف ا السباعي"، وهو من موال ي د عام 5934 في مدينة سينت لاويس بالسانغاا، درس الابتدائي السنغاا؛ حيث درس في معهاد ة والإعدادية في نواكشوط، ثم انتقل إ

011

Made with FlippingBook Online newsletter