ُ أن اعت مغادرة نواكشوط إ ُ ؛ قل ا من تعرضه للعقا من طرف قاادة ً وتلك خوف ً التنظيم ( 1) . ز هذه ا ِّ عز ُ وي ِّ ُ لاتهامات ما حصل بعد الاشتباك المسلح الذي وقع في حي تفرغ زينة بنواكشوط مساء السابع من إبريل / نيسان عام 5111 بين عناصر من تنظايم أنصار الله المرابطون في بلاد شنقي وقوات اممن الموريتانية، حينما أفلت عناصار صار الذي فرض عليهم، وتمكن كل التنظيم من ا من عبد ال رحمن النيجري المك منه الالتحاق بهم مع عناصره الذين تمكنوا من الإفلات من حصار الشرطة للمنزا الذي كانوا يتحص ال تلاك ديم ولد السمان رف طلبهم وعل نون فيه، لكن ا بالقوا : اولة إن قوات اممن أغلقت منافذ العاصمة بعد الاشتباك معهم، وأن أي للخروج منها غير آمنة له ولرفاقه، فواصل عبد الرحمن النيجري ورفيقاه رحلتاهم معاقل التنظيم في صحراء أزواد وبقي إ ديم ولد السمان ومن معه من عناصر ا تنظيمه في نواكشوط ، ُ أن اعت إ ُ قل بعد تلك بثلاثة أساابيع في حاي شع بااي بمقاطعة عرفات جنو العاصمة نواكشوط، كما اعتقل معظم العناصار الاذين قهم أحكام بالسجن لفتر بايعوه وصدرت ات متفاوتة. وقد نف ذ تنظيم "أنصار الله المرابطون في بلاد شنقي " التابع ممير الصاحراء منهما تمثلت في السطو المختار بلمختار قبل تفكيكه واعتقاا قادته عمليتين: امو مل أموا على سيارة كانت ً لا ً تابعة لإدارة ميناء نواكشوط البحري متجهاة إ زينة العامة وس ن ا واكشوط، وتلك في أكتاوبر / تشارين اموا عاام 5113 ، وخلاا العملية اعترض ديم ولد السمان وبرفقته اثنان من عناصر التنظيم ا ، َ سيارة َ ُ اممواا واستولوا على مبالغ مالية ت ُ قد وا ر 12 مليون أوقية موريتانية (ما قيمته آنذاك حوا 711 ألف دولار)، أرسل منها مبلغ 511 ألاف دولار إ المختاار ( 1 ) "مقابلة مع أبو البراء الموريتا "، أخبار نواكشوط ، العدد 5254 ، 51 فبرايار / شاباط 5151 . "أبو دجانة" والتقي ولد يوسف المك "التراد" وأحمد ولد العامر المكا "أحماد روج من العاصمة في سيارة رباعية الدفع، وعلى الطريق الاراب امزوادي" من ا ديم ولد السمان بين نواكشوط ومدينة أكجوجت في الشماا، اتصلوا با وطلبوا
011
Made with FlippingBook Online newsletter