للمسلح الثالث امراضي المالية، واعتقاله مان طارف "معاوية" بعد وصوله إ سل السلطات المالية ال مته للسلطات الموريتانية . أما الثلاثة الذين كانوا على ماتن معسكرات التنظيم حوا في العودة إ سيارة الدعم والإسناد فقد ، وقاد عماد يى أبو الهمام" في تنفيذ " الاستعانة بعناصر تابعين ممير سرية الفرقان بلمختار إ ديد أهدافها. العملية، وإن كان احتفظ هو لنفسه بالتخطي والتحضير لها و كل ا من عناصر "كتيبته" إ ً كما أرسل المختار بلمختار عدد ً مان النيجار وموريتانيا ؛ للبحث عن رعايا غربيين بهدف اختطافهم، وكانت تعليماته تقضاي بالتركيز على رعايا الدوا الإسكندينافية، وعدم متابعة أو مراقبة أو اختطاف رعايا الولايات المتحدة امميركية وفرنسا وبريطانيا؛ من هذه الدوا ترف عادة دفاع إعدام ال رير رهائنها، في حين يعتبر اللجوء إ الفدية مقابل رهينة بعد رف تلبية المطالب فش ً لا ً للتنظيم؛ من تلك يشك قيق امهداف المنشودة مان ا في ً ل إخفاق ً وراء عملية الاختطاف ؛ سواء كانت فدية مالية أو تباد ً لا ً للرهائن بمعاتقلين مان التنظيم أو مقربين منه. تفادي قتل الرهائن اطتجزين لديه، ولم يقتل أي وقد عمد بلمختار إ ا مان رهائنه سوى فرنسيين اختطفا من النيجر بداية شهر يناير / كانون الثا عام 5155 ريرهما من طرف الدرك النيجري والقوات الفرنساية اولة لقيا مصرعهما أثناء اصة، وقاا عناصر التنظيم ا : ُ إن أحد الرهينتين ق ُ تل على يد القاوات الفرنساية اصة بعد أن قصفت السيارة ال ا تجز فيها، وقتل المسلحون زميلاه بعاد أن ُ اعتقدوا أن القوات الفرنسية والنيجرية قد أحاطت بهم ولم يع ُ ْ د ْ أماامهم سابيل ُ للنجاة، بينما ق ُ يى أبو " ميد أبو زيد" و تل ثلاثة رهائن على امقل على يد "عبد ا الهمام"، وهم : البريطا " أ دون داير" ( 5119 ) والفرنسايان "ميشا ل ج ي رماانو" ( 5151 ) و"فيلب فار ( ون" د 5157 ) بعد فشل المفاوضات بشاأن البريطاا ، أو ْ ا لمقتل عناصر من التنظيم بالنسبة للفرنسيي ً انتقام ْ ً ن.
كما اهتم بلمختار بموضوع القواعد الفرنسية في السنغاا، وأرسال عادة مد ولد شبارنو المك "أبو مسل أشخاص لمراقبتها، من بينهم الموريتا م" الاذي فه برصد أماكن وجود تلاك أقام في العاصمة السنغالية دكار فترة من الزمن، وكل
041
Made with FlippingBook Online newsletter