التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ماعات الإسلامية المسلحة عليه، سارعت ا الانسحا من المدن، مبررة تلاك إ بالقوا إنه انسحا تكتيكي لتفادي تكلفة حر المدن الباهظة، ولتجنيب المادنيين ويلات المو ا جهات داخل مدنهم، وقصف الطيران الفرنسي الذي اساتهدف مادن تمبكتو وغاوا وكيداا وبع التجمعات السكنية امخارى خالاا امياام امو للحر ، وتوجهت تل ركات بقواتها شما  ك ا ً ً بااا، والغاباات الصحراء وا إ ا علاى ً ركات تتوزع السيطرة سابق  اطاتية لضفة نهر النيجر. وكما كانت تلك ا ً ا لنفس ً توزيع نشاطاتها العسكرية ضد الفرنسيين وحلفائهم وفق الإقليم، عمدت إ ً ذت لها مراكز خلفية  غرافي، وإن كانت كلها ا التوزيع ا أ درار الإفوغاس في أقصى الشماا، لكنها احتفظت بنشاطاتها في مناطق سيطرتها السابقة. وفي هذا السياق أسندت مهمة المواجهة في مدينة غاوا والمناطق التابعة لهاا إ ماعتاان هاد في غر إفريقيا"، وجماعة "الملثمون"، وهماا ا "حركة التوحيد وا اللتان كانتا تسيطران ا من ً ركتان عدد  على المدينة والمناطق التابعة لها، وقد فقدت ا ً قادتهما وعناصرهما في تلك المواجهات؛ حيث قتل الرجل الثا في جماعة الملثمون - كما أعلن الفرنسيون - سن ولد اخليل المك "جليبيب الموريتاا " في عملياة  ا خاصة للقوات الفرنسية شماا مدينة تساليت، إضافة عناصر آخارين قتلاوا في إ عمليات متفرقة من بينهم: أحمد ولد المختار ولد أمين الموريتا ، والغوث الغالاوي مود ولد السالك البربوشي امزوادي المك "أبو  مد  المك "يونس الشنقيطي"، و مد سالم ولد عبد الله المك "عكرمة الصاحراوي"، وزيااد  اهد امنصاري"، و الصفا قصي التونسي، وشريف حطا المك "أبو عبيدة المصري" - وهو من باين المعتقلين الذين خرجوا من السجون عشية الثورة المصرية، وشارك في العدياد مان الاعتصامات، من بينها حادثة اقتحام مقر أمن الدولاة، واقتحاام مقار السافارة الإسر ي ئ ا لية في القاهرة، قبل أن ين ت ؛ شماا ما قل إ حيث قتل في مدينة "غااوا" - مود الصعيدي المك  و " أبو بصير المصري " ، وأبو عبيدة امنصاري مان عار أزواد، وأبو تر الشنقيطي، والمختار امزوادي، والقعقااع امزوادي، وأباو عباد مود موسي  الرحمن المصري، وأبو عبيدة امنصاري من عر أزواد، وعماد الدين المك "الشيخ أبو ح ازم السودا "، وأحمد حسن عثمان الشهير بلقب "البرلوم" من

لا

في جباا

060

Made with FlippingBook Online newsletter