التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ضيوفه، فأطلقوا عليه ثلاث رصاصات في الرأس والصدر والعناق علاى مارأى ا بدمائه داخل صالون منزلاه، ثم ً ومسمع من الضيوف وأهل بيته، وتركوه مضرج ً  انسحبوا دون أن يعترضهم أي أحد، رغم وجود قاعدة عسكرية للجيش الماا نود والضباط. ويقوا عناصر في التنظيم وس المدينة بها مئات ا : إن عملية اغتياا " " جاءت نتيجة تراكمات سيئة في علاقته بالتنظيم؛ حيث سبق أن دخل في

ولد ابو

ارية مع عبد الرزاق البارا بعد وصاول صفقة اا ً الصاحراء، ثم قاام لاحق ه إ ً ملون أمو  باعتراض عناصر التنظيم الذين كانوا ا ا التنظيم وصادرها منهم، وقاد طلب التنظيم منه عدة مرات إعادة تلك اممواا، كما أنه قام باعتقاا العديد مان عناصر التنظيم في تمبكتو وفي مدن مالية أخرى، كان آخرها اعتقاله للناشا في التنظيم "أبو إسحاق الشنقيطي"، وقد أبلغ قادة القاعدة بع أقار الضاب بأنه ُ سي ُ ت ن ُ قم منه إن لم ي ُ ِ ع ِ ْ د ْ تلك اممواا ويوقف استهداف عناصر التنظيم، وهاو ماا رفضه " لمانة ولد ابو ،" أن تمت تصفيته في بيته على يد عناصر التنظيم بإشراف إ يى أبو الهمام". وقد أدت هذه ا " مباشر من حالة استنفار في أوسااط لعملية إ اولة للثأر للضاب المقتوا، وخاضت المليشايات  القبائل العربية بمدينة تمبكتو، في أسسها  ال " لمانة ولد ابو " ، معاارك ماع  يش الماا ا، وبمعية وحدة من ا ً سابق ً ا في الفقرة المخصصة للحديث عان كتيباة ً المسلحين الإسلاميين، تناولناها سابق ً بن طارق ميد أبو زيد.  زياد وقائدها عبد ا " الفر ان" في مواج ة الجيش الموريجاني ربة في مواجهة تنظيم القاعدة ببلاد المغار  لت سرية "الفرقان" رأس ا  شك  يش الموريتا أثناء توغله في امراضي المالية؛ حيث فقدت السرية الإسلامي مع ا  سبعة من عناصرها في هجوم نف  ذه يش الموريتا بمشاركة قوات فرنسية علاى ا معسكر لهم في يوليو / تموز عام 5151 ؛ رير الرهينة الفرنسي ميشيل جرمانو  بهدف اطتجز لدى التنظيم بعد اختطافه من شماا النيجر. وكان من بين القتلى في تلاك زائا الهجوم القيادي في التنظيم وأحد أبرز المدربين العسكريين فيه، ا ري سالام زائري" عميرو المك "بلاا أبو مسلم ا ، وهو من عناصر التنظيم الذين واكبوا

078

Made with FlippingBook Online newsletter