التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

 فقد كانوا يرون في دخوا القوات الموريتانية لهاا سان 5151 ا ً ااوز ً مراء؛ من اممر بالنسبة لهم لم يكن يتعلق بسع  للخطوط ا ي القوات الموريتانياة اولاة مان  لطردهم من قواعدهم في غابة "وقادو" غر أزواد، بقدر ما كان يش الموريتا وضع اليد على منط ا ة شرفهم وعرضهم ، حسب قوا أحد قاادة 5155 وس صحراء أزواد، م ا باين "تااود " وجبااا "تغرغاارت" و"تسااليت" و"تنزواتين" ، وتتداخل منطقة انتشارها مع منطقة انتشار سرية "الفرقان"، كما هو ً ً اا بالنسبة لسرية "امنصار"، وقد شاركت تلك الكتائاب والسارايا في  ا ا عمليات مشتركة في موريتانيا والنيجر وداخل امراضي المالية. أما كتيبة " الملثمون" بلية الوعرة، فقد بقيت متمركزة في جباا "تغرغارت"، وتتحرك في تلك المنطقة ا ا في تنفيذ عمليات خاارج أزواد عابر اختطااف ً وكانت مهمتها تتمثل أساس ً تلك الصحراء امجانب من دوا المنطقة ونقلهم إ ، أو التخطي لتنفيذ عمليات ا؛ حيث إن عناصار ً غرافي لم يكن صارم هذا مع ملاحظة أن هذا التقسيم ا ً مناطق الانتشاار المفترضاة للسارايا أرادوا إ أي كتيبة أو سرية يدخلون م والكتائب امخرى، فاممر كله يتعلق "بص حراء الإسلام"، و"المجاهدون" يتحركون فيها كيف شا ر تولت كتائب وسرايا تنظيم القاعدة  ارطة ا  غرافي وفي إطار التوزيع ا كانت تسيطر على مدينة تمبكتو ومعظام المنااطق  ببلاد المغر الإسلامي وال التابع ة لولايتها، مهمة التصدي للقوات الفرنسية والإفريقية في تلك المنطقة، فض ً ً صينة للتنظيم في جبل تغرغارت شما  عن الدفاع عن المعاقل ا ً ً .  ذ عناصر تنظيم القاعدة هجمات داخل مدينة تمبكتو ومطارها وبعا المدن والقرى امخرى، كما اشتبكوا مع القوات الفرنسية والإفري قياة في منطقاة ا من قادتاه وعناصاره مان ً التنظيم عدد َ د َ ق َ جباا الإفوغاس بأقصى الشماا، وف ً َ َ َ  ي سر ة الفرقان.

و لا

ق

أم ا "كتيبة طارق بن ميد أبو زيد" فقاد انتشارت في  زياد" بقيادة "عبد ا

أيض

 نوعية في بع دوا المنطقة، وقد شك  لت ُ د  اممواا ال ُ فعات للتنظايم مقابال ا لتمويل أنشطة التنظيم. ً الإفراج عن رهائنها مصدر ً

وا وأينما أرادوا ، ُ لاف بين قادتهم على أش  ولو كان ا ح ُ ِّ د ِّ . ه

ؤ

لا

ونف

091

Made with FlippingBook Online newsletter