التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

أقل من مائة كلم شماا مدينة كيداا، وهي مضار قبيلة "إيريكان" ال ينحادر  ، منها زعيم أنصار الدين إياد أغ أغا اا ودورات علمياة، ً وهناك نظموا دروس ً

ونقاشات مع السكان وامعيان في المنطقة حوا "استراتيجية المجاهدين" وساعيهم لتطبيق الشريعة الإسلامية، ويقوا ناشطون في التنظيمين : إنه بعد سقوط مديناة تساليت وقاعدتها العسكرية بأيدي أن صار الدين والقاعدة، تقر ر أن ياتم تنظايم رحلات دعوية لشرح أهداف "المجاهدين" ، اولة إقناع الناس بها، مع توقياف  و مؤقت للعمليات العسكرية، لكن الانقلا العسكري الذي وقع في بام ا كو بقيادة ي النق ب أمادو سونغو ركتين  ر من تفكير قادة ا غي م ودفعه ، ا لمهاجمة مدينة كيدا ا والسعي للسيطرة عليها، قبل أن تتساق باقي مدن أ ً زواد تباع ً ا. ياد عرالي : من "الكفاح" لى "الج اد"

الساابق في جادة،  مؤسس "جماعة أنصار الدين" وقائدها هو الدبلوماسي الما تنتمي لقبائل"الإفوغاس" الطارقياة،  ، وهو من أعيان قبيلة "إيريكان" ال  إياد أغ أغا خالاا بداياة  يش الماا ابق للمتمردين الطوارق، قاد مواجهاتهم مع ا تسعينات القرن الماضي. وقد اعتمدت "جماعة أنصار الدين" عند تأسيسها في شاهر نوفمبر / تشرين الثا عام 5155 على مقاتلين من متمردي تنظيم الف مايو" الاذي " أسسه الزعيم الطارقي الراحل "إبر ا ا نغ ا ه ا ب 5111 قبل وفاته في حاادث أ درار الإفوغاس شماا أزواد، في أواخر أغسطس / آ عام 5155 ، عشاية عودته من ليبيا عقب انهيار نظام العقيد القذافي، وقد توفي "باه ا نغا" أثنااء اساتعداده لإطلاق ثورة مسلحة جديدة في أزواد. وينتمي معظم عناصر "جماعة أن ار الادين" إ قبائل "الإفوغاس"، وهي قبائل الشوكة والسلاح والقيادة في المجتمع الطارقي، وقد انضم إليهم بع المقاتلين من القبائل الطارقية امخرى ، لكنهم كانوا قلة بالمقارنة ماع حجم وجود أبناء الإفوغاس مان حركاة  ركة، كما استفاد إيااد أغ أغاا  في ا رك  انضمامات واسعة لعناصر "ا تقاتل من أجل استقلاا  ة الوطنية لتحرير أزواد" ال هاد في غر الدولة امزوادية بعد هزيمة هذه امخيرة أمام مقاتلي "حركة التوحيد وا إفريقيا" وكتيبة "الملثمون" في مدينة "غاوا" منتصف شهر يونيو / 5155 .

وزعيم س

" سنة

هيم أغ

سير بمنطقة

ص

حزيران عام

114

Made with FlippingBook Online newsletter