ا للمتمردين الطوارق في تلاك ً ظ حليف ا على بلدة "أبيبرا"، وكان ا ً الهجوم لاحق ً ً العمليات ، اممر الذي زاد من حماسهم للقتاا واستمرار التمرد، وتمكن إيااد أغ ريرت" " من إقامة قاعدة ثابتة لمقاتليه على أراضي أزواد موا مرة في بلدة أغا ذ منها منطقة لقيادة العمليات وترتياب شاؤون التابعة لمنطقة "منيكا"؛ حيث ا ا في جبل "تغرغارت" في أقصى شماا شرق ً ا ثاني ً مقاتليه، لكنه سرعان ما أنشأ موقع ً ً أزواد ، ونقل إليه مركز القيادة. غير ركة الشعبية ل أن تماسك "ا ت حرير أزواد" لم يعمر طوي ً لا ً ، فقد فتكت بها مية القبل العصبية الإثنية وا ي اا بعاد قباوا ً ة وعانت انشقاقات كبيرة، خصوص ً ُ باتفاق تمنراست الذي و زعيمها إياد أغ أغا ُ ق زائر في يناير ع با / كانون الثا عام 5995 ستة ، بعد حوا ، وقاد ايش الماا أشهر من المواجهات والمعارك مع ا ركة على أساس قبلي؛ حيث انشقت عناها تأسست تلك الانشقاقات داخل ا " بهة الشعبية لتحرير أزواد ا " مد المعروف وكان من أبرز قادتها عيسى أغ سيد باسم "عيسى فوقا"، والضاب "الصلاة أغ خب ا اا في صافوف ي" الموجود حالي ا ا مؤلفة من مقاتلي قبائال "شمناامس" ً ركة الوطنية لتحرير أزواد، وهي أساس ً الطارقية . يش الثوري لتحرير مل اسم "ا ا حركة أخرى ً كما انشقت عنها أيض ً زائر، و"الهجي ا في تمنراست با حالي أزواد" بقيادة "عبد الرحمن كلا" القنصل الما للمنطقة الع ا أغ غامو" القائد ا ا ً ، وهي حركة مؤلفة أساس سكرية لشماا ما ً ورفاقاه مان قبائال من قبائل "الإيمغاد" الطارقية، بينما احتفظ إياد أغ أغاا ركة الشعبية لتحرير أزواد". الإفوغاس والإيدان وبع القبائل امخرى باسم "ا وبعد أن وق كوماة " اتفاق تمنراست برعاية جزائرية مع ا ع "إياد أغ أغا
ركات امخرى الرافضة للاتفاقياة المالية، شارك مع القوات المالية في إخضاع ا ركاة بهة الشعبية لتحرير أزواد، وا يش الثوري لتحرير أزواد، وا بالقوة، كا العربية الإسلامية لتحرير أزواد، اممر الذي أثار صراعات قوياة باين القبائال والعرقيات في الإقليم ؛ بسبب توزيع ا ركات على أساس قبلي بهات وا .
كماا