التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ا منها. وبالمقابال قاام المااليون امخرى، وقد تعرض طاولات اغتياا عديدة

بموج  وق  ركات ال  ركته وغيرها من ا  ب الاتفاق، بإدماج المقاتلين التابعين  عت ، حساب رتباهم العساكرية في  يش الما بعد تلك على اتفاقية السلام، في ا  التنظيمات، وعرض الماليون على إياد أغ أغا - أحاد قاادة  حسب ما نقل التمرد السابقين - ، وحا  يش الما رتبة جنراا في ا ُ ا لمنطقة كيداا، ثم ع ً كم ُ ً ِّ ي ِّ ن بعد في جدة بالمملكة العربية السعودية.  ا لقنصل جمهورية ما ً تلك نائب ً

جماعاة الادعوة إ  وفي نهاية تسعينات القرن الماضي انضم إياد أغ أغاا وموريتانياا،  والتبليغ؛ حيث كان يمارس نشاطاته الدعوية في بع مساجد ما وزار مراكز جماعة الدعو ة والتبليغ في باكستان، كماا لعاب دور الوساي في رير بع الرهائن الغربيين لدى تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسالامي  عمليات ، وقد أبعدته سلطات المملكة العربية السعودية عن أراضايها سانة  في شماا ما 5111 وم حوله الشبهات  بعد أن أصبحت ؛ بسبب علاقاته المفترضة مع شبكا جهادية. ومع سقوط نظام العقيد معمر القذافي في ليبيا وعودة آلاف المقاتلين مان كانوا يقاتلون فيها، ظهار  أزواد إثر هزيمة قوات كتائب القذافي ال الطوارق إ في أزواد، واتصل ببع رفاق دربه في السلاح من أمثاا "الشيخ أغ  إياد أغ أغا أوسا" و"أحمد أغ بيب ي" ا مان أزواد  زء الشما في جباا الإفوغاس با ؛ حيث يسيطر مقااتلو  درار الإفوغاس" بأقصى شماا شرق ما المعروف باسم " أ

ت

وتمركز

تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي على تلك السلس ل  بلية، وتمك ة ا  ن من جماع ينتمي إليها، وفي نوفمبر  عشرات المقاتلين من قبائل الإفوغاس ال / تشرين ا لثا عام 5155 أعلن عن ميلاد "جماعة أنصار الدين" كحركة جهادية شعبية. الةراكة الإىلامية مع القاىدأ

كان مسؤوا الإعلام في كتيبة "الملثمون" التابعة حينها لتنظايم القاعادة، ماعة "أنصار الادين" سن ولد اخليل المك "جليبيب"، هو القناة الإعلامية  ا ركات المتحال  وا ، قبال  يش الما للمعارك مع ا فة معها خلاا امسابيع امو ظهر بعدها في مدينة تمبكتو المتحادث  السيطرة على المدن الكبرى في أزواد، ال

117

Made with FlippingBook Online newsletter