التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

اح من قادة تنظيم القاعدة، و  بناء على طلب وإ ا ا على استرا ً عتماد ً تي جية وضاعها كومة المالياة  قادة "أنصار الدين" تقوم على توجيه سلاح القاعدة الذي أوجدته ا ضدها؛ حيث يقوا الشيخ أغ أوسا : الساابق "  إن الرئيس الما أ ماادو توماا توري" هو من جلب القاعدة ن لها فيه وتعامل معها، وغايتاه مان  أزواد ومك إ  اا ركات التحررية في أزواد والتشويش عليها وتلطيخ سمعتها عالمي  تلك ضر ا وربطها بالإرها ، أم ا ما قامت به "جماعة أنصار الدين" فهاو توجياه سالاح صدور الماليين أنفسهم إ  القاعدة الذي جاء به الرئيس الما ، واستخد امه في طرد حت فيه جماعة أنصار الدين قواتهم من أزواد، وهو ما ، حسب قوله. جحالف حلر مع "الحركة الوطنية"

اا ً هادية أيض الفت "جماعة أنصار الدين" ا  ر مع القوات المالية  خلاا ا ً ركتين معارك  ركة الوطنية لتحرير أزواد العلمانية القومية، وخاض مقاتلو ا  مع ا ا ً الف ظل حاذر  ا في منطقة تساليت، لكنه ً ة ضد القوات المالية خصوص ً ً ذر والاحتراز  للغاية، وتعامل فيه الطرفان مع بعضهما بمنطق ا . وهنا سأساتطرد بع التفاصيل ؛ لتوضيح حقيقة تلك التحالف وما شابه من توتر وانعدام ثقاة في العلاقة بين الطرفين. ففي السابع عشر من فبراير / اط عام 5155 اصرة قاوات مان  ، وأثناء ركة الوطنية لتحرير أزواد لقاعدة "أمشش" العسكرية على مشاارف مديناة  ا ا "تس ، وتوصف بأنها  ليت"، وهي قاعدة حصينة أقامها الفرنسيون قبل استقلاا ما ا في المنطقة ً صين  امكثر ً ، صاار  التدخل لفاك ا  يش الما حاولت قوات من ا عنها، غير أن مقاتلين من "جماعة أنصار الدين" وتنظيم القاعدة بابلاد المغار الإسلامي تصدوا لقافلة الإمداد المالية واشتبكوا معها في وادي "انميادر" غار أ " مشش". وفي الثا من مارس / آتار تصدت قوات من "جماعة أنصاار الادين" ا لفيلقين عسكريين ماليين أحدهما بقيادة الك ً والقاعدة أيض ً ولونيل "الهجي أغ آمو"، القاعادة مد ولد ميدو" ومنعوهما من الوصاوا إ " والثا بقيادة الكولونيل العسكرية، وقد تمكنت قوات أنصار الدين وتنظيم القاعدة من السايطرة علاى

مشترك

شب

100

Made with FlippingBook Online newsletter