العاصمة باماكو وظهور بوادر الهزيمة المعنوية على القوات المالياة في أزواد، الا اعتقل صغار الضباط فيها قادتهم، شك لت "جماعة أنصار الدين" غرفاة عملياات
هاد بغر مشتركة مع تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي وحركة التوحيد وا ركات الثلاث خطة سريعة للسيطرة على المدن الكابر إفريقيا، ووضعت ا اصلة في باماكو؛ حيث هاجمت قوات من مستغلين حالة الارتباك ا "جماعة أنصار الدين" مدعومة بعناصر من تنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسالامي مدينة كيداا في أقصى الشماا ، لباماكو والمتحصن مع قواته داخل المدينة. الضاب "الهجي أغ آمو" الطارقي الموا اس وقد كان للتاريخ المتوتر بين القبائل الطارقية امثر ا م في تلك المعركة، فالعقيد ي ماع "الهجي أغ آمو" ينتمي لقبائل "الإيمغاد" الطارقية تات العداء التاار الما ، كما أن "إياد" ينتمي إليها إياد أغ أغا قبائل "الإفوغاس" ال أ 5995 ، حين كان "الهجاي ما يش الثوري لتحرير أزواد" بالقوة لصا في إخضاع "ا أغ آ مو" ومعظم رجاا الإيمغاد من بين قادة المتمردين ؛ لذلك أ مياة ساهمت ا ي القبل القائد "الإفوغاسي" إيااد أغ ة وتبعات التاريخ في حسم تلك المعركة لصا وقواته، على حسا القائد "الإيمغادي" الهجي أغ آماو المتحاالف ماع أغا "البمبارة" و"ال إقليم أزواد ،
ى في
واستغل ُ زعيم "أنصار الدين" الب إياد أغ أغا ُ عد تقطنها أ القبلي للمدينة ال ينتمي إليها هو ومعظام غلبية من قبائل الإفوغاس ال مقاتلي حركته ؛ مما سه ل مهمة سيطرتهم عليها، وإن كان واجه مقاومة شرسة من
سهم سنة
نو كما يصفه خصومه، ونغاي" في ا وإن كان هاذا امخاير َ قاوم بشراسة رغم انهيار معنويات جنوده الذين كان و َ ْ ق ْ ع الانقالا العساكري والفوضى في جنو البلاد قد ناا منهم. اولة مقاتلي "أنصار الدين" وحلفاائهم اقتحاام المديناة دخلاوا في وقبل مفاوضات مع "الهجي أغ آمو"، ووضعوه أمام خيارين، أو لهما أن ينساحب مان
س