التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

زائريين، وقابل هذا امخير المختار بلمختاار أماير للإفراج عن الدبلوماسيين ا هاد" لإخلاء سابيل "كتيبة الملثمون"، وطلب منه التوس لدى قادة "التوحيد وا زائريين، لكن بلمختار رد الدبلوماسيين ا تطفاوا  عليه أن عناصار كتيبتاه لم الرهائن ولا علاقة لهم بالعملية، وأن قناعته وضميره لا يطاوعانه للتوس للإفراج عم

زائرية، وطلب من الشيخ أغ أوسا أن يتحادث ن يعتبرهم عملاء للحكومة ا هاد في غر إفريقيا"؛ حيث التقى بالمسؤوا قادة "جماعة التوحيد وا مباشرة إ يري"، الذي دعا قادة جماعته للاجتم  مد ا  الشرعي للجماعة "حماد ولد اع مع الشيخ أغ أوسا والاستماع إليه. وخلاا الاجتماع قاا الشيخ أغ أوساا لقاادة هاد جماعة التوحيد وا -  حسب ما روى -: إن "أنصار الدين" تعتابر عملياة هادياة عليهاا ركات ا  زائريين في غاوا بعد سيطرة ا اختطاف الدبلوماسيين ا طورة، ويس  ا بالغ ا ً ا وأمر ً خطأ كبير ً ً إ امزواديين، وأن  سمعتهم ويضر بمصا عملية الاختطاف لو حصلت في مكان خارج أزواد لما تدخلت "جماعاة أنصاار زائريين اطتجازين الدين" في الموضوع، وطلب منهم الإفراج عن الدبلوماسيين ا لديهم . هاد أحمد ولد عامر المك "أحمد التلمساي" لكن أمير جماعة التوحيد وا بر ف طلب الشيخ أغ أوسا ، ا تلك بالقوا ً مبرر ً : ار من سماهم  زائر إن ا

يء

رد

ب ريرهم، و  وهذه فرصة لمقايضتهم و

المجاهدين وتعتقل عشرات من "الإخوة" ،

ا بعاد أن ً وغادر الشيخ أغ أوسا مدينة "غااوا" غاضاب ً

أن لا يتم التفري فيها .

زائريين. بلوماسيين ا

هاد وساطته للإفراج عن الد رفضت حركة التوحيد وا

الأيطرأ ى ى جمبكجو ركة الوطنية لتحريار أزواد  أما مدينة تمبكتو فقد توجهت إليها قوات من ا ُ دود مع موريتانيا ب  كانت تراب في مدينة "ليرة" قر ا ُ غية السيطرة عليها، لكنها

ا  ذيرات من المليشيات العربية (مليشيات من قبائل البرابيش) ال  تلقت نتشارت في المدينة صبيحة هرو القوات المالية منها، وهددت تلك المليشيات بالتصادي ركاة  المدينة، وبقي مقاتلو ا ركة الوطنية إتا حاولت الدخوا عنوة إ  لقوات ا ُ ُ ا لما ستسفر عنه المفاوضات بين ً سبعة كيلومترات من المدينة انتظار  عد حوا ً

على ب

107

Made with FlippingBook Online newsletter