ركات للسايطرة علاى ولاياات إقلايم أزواد ا على أن توزيع ا ً وتأكيد الثلاث كان عم ً ً الف تقوده جماعة "أنصاار الادين" ا، وضمن ً ا ومنظم ً منسق ً ً
لا
غاوا وتمبكتو فاور سايطرة المسالحين على زيارة مدين حرص إياد أغ أغا الإسلاميين عليهما، قبل أن يستقر في كيداا، وتلك في رسالة واضحة للساكان ِّ والرأي العام أنه هو سي ِّ هادياة إنماا ماعاات ا ر وقائدها، وأن ا د تلك ا تسيطر على تلك المدن باسم جماعته، أو على امقل بالتحالف معها، كما عماد ا على تلك المدن وإن كان أغل ً تعيين بع عناصره حكام إ ً باهم ظال يتاو ركات امخرى على زمام اممور بشاكل منصبه بصورة رمزية في ظل سيطرة ا عملي.
هادية امخارى المتحالفاة ركات ا وقد عمدت "جماعة أنصار الدين" وا ركة الوطنياة لتحريار أزواد في توزياع انتهاج سياسة اطاصصة مع ا معها إ السيطرة على الإقليم؛ حيث سيطرت ا ركاة الوطنياة علاى مطاار تمبكتاو ي المجاور له، كما سيطرت على مطار مدينة غاوا وبعا أحيااء المديناة، وا وكان لها حضور متواضع في بع أحياء مدينة كيداا، كما بساطت سايطر ا ته بشكل كامل على مدن أخرى مثل منيكا و أ نفيف وليرة، قبل أن تتركهاا بعاد دارت بين مقات المواجهات ال ماعات الإسلامية المسلحة منتصف ليها وعناصر ا
5155 . "اجفاق اندماج" و ل د ميجا وق عت جماعة "أنصار الدين" في أواخر مايو / أيار عام 5155 ركة ا مع ا ً اتفاق ً الوطنية لتحرير أزواد، يقضي باندماجهما في حركة واحادة، وتأسايس دولاة ُ إسلامية في أزواد ت ُ طبق فيها الشريع ة الإسلامية ( 1) ، ونص الاتفاق علاى تشاكيل ددة، على أن يكون ثلثا أعضاء المجلاس مان لس شورى لتسيير فترة انتقالية هادية في أزواد ركات السلفية ا ا ركات المتحالفاة معهاا)، (أنصار الدين وا ( 1 أ إياد " ) : المجاهدون وأنصار الدين تعاهدوا على نصرة الشريعة وقتاا الرافضين غا "، لها المرجع السابق.
عام
109
Made with FlippingBook Online newsletter