التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ا من الكتائب من أبرزها "كتيبة خالد ً عدد ً بن  تشك  الوليد" ال  ل القوة الضااربة للحركة، وتركز نشاط  في وس البلاد، وقد شك  يش الما اتها ضد ا  ل ظهور هذه ا أن قومياة الفا ً هادية القومية عامل قلق لدى الكثيرين، خصوص ركة ا  ا ً لان و ا ً تنتشر في منطقة غر إفريقيا عموم ً ، ُ وي ُ قد  اوا  ر تعداد أفرادهاا 51 ملياون  نسمة، وتشك  أقل من عشرة في المائة مان ال  ل نسبتهم في ما ساكان، ويتمياز و الف تسود فيها روح القومية، ويقوا مقرباون  لان بأنهم من القوميات المنغلقة ال من زعيم جماعة أنصار الدين إياد أغ أ  : غا  إن سبب تقد  ماه بقاوات حركتاه ، خارج حدود أزواد مطلع عاام  و ولاية موب  ا ً جنوب ً 5157 ، كاان بهادف السيطرة على قرى الف و لان هناك بعد أن بايعه شيوخها ووجهاؤها، لكن التادخل مغادرة مسلحي أنصار الدين وحلفاائهم ا، وأدى إ ً الفرنسي أوقف التقدم جنوب ً هاديين لكبريات المدن في أزواد. من ا اوا قادة الف  و و اد إمبراطورياة ماساينا هاديين استعادة تكريات أ لان من ا و الف ازدهرت في القرن  لانية الإسلامية، ال التاسع عشر وسيطرت على كامل منطقاة ماسينا، بقيادة الشيخ أحمدو لوبو الف و إعادة استنسا لا ، بل إنهم يسعون إ خ تلاك

اربون قبائل البمباار  كانت خلالها قادة إمبراطورية ماسينا  التجربة، وال ة الوثنياة ار قادة ماسينا اليوم نفس القبائل، لكن هذه المارة  حينها، بينما جاة وثنياة  . كم العلما في ما  طاغوت ا   ذت كتائب ماسينا العديد من العمليات ضد نود، واختطااف القوات المالية في وس وغر البلاد، أسفرت عن قتل عشرات ا آخرين. وتتهم قبائل الف لان قبائل البمبار ة اكمة في جناو الابلاد بتهميشاهم  ا

وقد نف

و

واضطهادهم، وهو ما يدفع ا ف لعار ين بالمنط ق  التخو ة وتفاصيلها إ  ف من توسع دائارة القتاا والاضطرابات ؛ ُ بسبب تداخل ب ُ هادي. عدها العرقي مع البعد ا

2 - حركة الجوحيد والج اد في ررأ فريقيا وهي حركة سلفية جهادية، أسسها عناصر من قبائل "عار تلمساي" في أزواد في النصف الثا من عام 5155 ، بعد ان شقاقهم عن تنظيم القاعادة بابلاد اا التهريب قبل أن ينخرطوا في المغر الإسلامي؛ حيث كان بعضهم يعمل في

117

Made with FlippingBook Online newsletter