التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

" هذه عقيادتنا

إلا أن المرجع امبرز لفكر وعقيدة " بوكو حرام "

هو كتا

ومنهج دعوتنا " مد يوسف موقفه مان الديمقراطياة والتعلايم  ل فيه ، الذي فص هاد والمعتقدات الدينياة والطارق الصاوفية والشايعة؛ فبالنسابة النظامي وا للديمق راطية، فقد خصص لها فص ً ً اها: من كتابه، وسم " الفتناة الزمنياة وصانم ً وض في أصوا الديمقراطية؛ حيث يقاوا:  ل لذلك عبر ا ِّ ص َ ؤ ُ أن ي ِّ َ ُ " ن لا نعتقد، ولا نتعامل، ولا نستخدم الديمقراطية؛ منهاا ماذهب الكفاار،  و ها أو التعامل معها، أو استخدام نظامها ُ واتباع ُ وز لمسالم أن يرشاح كفر، فلا ار ب َ ت ظل النظاام الاديمقراطي. وأوا مان ع  ، نفسه، ولا أن ينتخب غيره َ بالديمقراطية هو أفلاطون، وتعريفها: حكم الشعب بالشعب، كماا أن الكلماة بت من كلمتين يونانيتين: أولاهما: دموس، ومعناهاا الشاعب، وامخارى:  ك ُ ر  ُ كم أو ال  كراتوس، ومعناها ا بن العثيمين وعبد  مد بن صا  سلطة. قاا الشيخ : الله بن جبرين رحمهما الله تعا ا للشعب، فيصير الشعب هو ً يه ِ ل ْ أ َ عد ت ُ ... وهذا ي ً َِْ ُ نيف؛ قااا  الفة عظمى لديننا ا  ، وهذه اكم من دون الله تعا  ع، وهو ا ِّ المشر ِّ : تعا  ... ِ ه ل ِ ل لا ِ إ ُ م ْ ك ُ ح ْ ال ِ ن ِ إ ِ ِ ُ ْ ُ ْ ِ ِ ...  ، لكن الد كام إلا ُ ا ِ ن ِ يمقراطياة تقاوا: إ ُ ِ ِ العصر او "  ، ً

لا

لا

ات ظال النظاام  كمها كافر أو منافق أو فاسق  للشعب، فلا يمنعه من أن سيم ما فيه؛ لذا فإنناا نؤكاد طر العظيم، والشر ا  الديمقراطي، وفي هذا من ا ب الكفر بها ورفضها وعدم التسليم لها؛ إت زم القوا بأن الديمقراطية طاغوت و ُ إنه لا يصد ُ العبد في إيمانه إلا بالكفر بالطاغوت أو ُ ق ُ ً لا ً ا. ً ، ثم بالإيمان بالله ثاني ً : قاا تعا  ... ِ ة َ و ِ ر ُ ع ْ ال ِ ب َ ك َ س ِ م َ ت ِ اس ِ د َ ق َ ف ِ ه الل ِ ب ِ ن ِ م ِ ؤ ُ ي َ و ِ وت ُ اغ الط ِ ب ِ ر ُ ف ْ ك َ ي ِ ن َ م َ ف ِ َ ِ ُ ْ ِ َ َ ِ َِ ِ َ َ ِ ِ ِ ِ ِ َُ ِ ُ ِ ِ ُ ْ َ ِ َ َ ى َ ق ْ ث ُ و ْ ال ْ ْ ...  ، والديمقراطية مذهب الكفار ودعوتهم، فلا يصح لناا كمسالمين تصحيح مذهبهم ، فض ً لا ً ه في أوساط المسلمين، فإن تصاحيح عن العمل به وترو مذهب الكفار ناق من نواق الإسلام؛ فقد جاء أن من عقيدة أهال السانة ماعة وا " َ ار َ ف َ ح مذهبهم ك في كفرهم أو صح المشركين، أو شك ِ ر  من لم يكف َ َ َ ِ  " . ً تصاحيح  عد ُ ومما لا شك فيه أن التعامل بالمنهج الديمقراطي ي ً  ُ ا لماذهب الغار

ا ضاق عليه دينه  هذه الوثنية اليونانية لم النصرا ، وإن الغر النصرا ، إنما ماا إ  ا. فالفارق كبير بين الإسلام والديمقراطية، أو العلمانية، يظهر تلك في ف المبد اطر

61

Made with FlippingBook Online newsletter