التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

استه، ويقو ولو اغتسل ألف مرة لما طهر، ولما تهبت عنه لون: إن النواصب (أي ا، أو تغرقه في ماء لكي لا ً ة) حلاا الدم، فإن قدرت أن تقلب عليه حائط ن  أهل الس ً  يشهد به عليك، فافعل " القوا: إن لص إ  . و " عقائدهم الفاسدة المجوسية أكثار صى، فهم خالفوا الكتا ، واختلفوا في الكتا ، عقيدتهم عقيادة  من أن تعد و أجدادهم المجوس ، وآراؤهم آراء أئمتهم اليهود " ( 1) . ا ً معات الشيعة في شمااا نيجيرياا هادف ا من هذا الموقف كانت ً وانطلاق ً ً كان من أشهرها الهجوم الانتحااري  لهجمات مسلحي جماعة بوكو حرام، وال ذه المدعو أبو سليمان امنصاري في شهر نوفمبر  الذي نف  / تشرين الثا عام 5151 ، ا ً واستهدف موكب ً للشيعة في مدينة كانو بشماا البلاد وأسفر عن مقتل قراباة 55 ا. ً ً بوكو حرام و ال وفية الشيعة ينظر أتباع جماعة بوكو حارام إ ينظرون بها إ  وبذات النظرة ال فونهم ضمن ِّ صن ُ الصوفية وأتباع الطرق الصوفية، الذين ي ِّ ُ " ة  ال الفرق الض  " ؛ حياث مد يوسف فص  ص خص ً ً ً ً ت عنوان  من كتابه للصوفية " التحذير مان ا سماه: استغاثتهم بشيوخهم وتقديسهم لهم، كما اتهمهام ا عم ً ث ِّ ، متحد ًِّ ميع ميع خالق وا لوق، وإنما ا  بالاعتقاد بوحدة الوجود، أي إنه لا خالق ولا لوق.  االفهم في  ، و وح،  ين في تربية النفس والار  ن نسلك مسلك السلف الصا  المنهج والسلوك، و  وامدعية وامتكار، والصوفية من الفرق الضالة " ( 2) . جملها بوصف الضالاا ُ مد يوسف في الفرق الصوفية، قبل أن ي  ل ِّ ص َ ف ُ وي ُ ِّ َ ُ قائ ً ً : " والصوفية فرق متعددة، كالتجانية، والقادرية، والنق شابندية، والشااتلية، عي كل منها أنه على حق وغيره على باطل، يد  والرفاعية، وغيرها من الطرق ال ( 1 ) يوسف، مد  " ، هذه عقيدتنا ومنهج دعوتنا "، مرجع سابق. ( 2 ) المرجع السابق. الصوفية " " ر المسلمين من اعتقاد عقائد الصاوفية  ذ  ودعوتنا 

شخص

كام لا

لا

ويقوا:

لا

69

Made with FlippingBook Online newsletter