التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ا م َ ن َ ك َ " كومة النيجيرية ووسائل الإعالام إ  واعتزالهم للمجتمع، وقد سارعت ا الرب بينه وبين تلك ميله مسؤولية خروجهم.  المجموعة و ماعة وأنصارها مان ومنذ تلك امحداث توترت العلاقة بشكل متصاعد بين ا ماعة من جهة أخرى، لكن كومة النيجيرية وعلماء الدين الرافضين لنهج ا  جهة، وا هاد، ومقاطعة التعليم النظاامي، ري أتباعه على ا  مد يوسف استمر في دعوته و  َ َ داثة بصلة؛ حيث لاقت دعوتاه قباو  لمفهوم ا  حملة شعواء على كل ما يمت ن  ً ً ا في الولايات الشمالية الشرقية لنيجيرياا، ً لدى الكثير من الشبا المتحمس خصوص ً ا باين مثل ولايات: بور ويوباي وعومباي وأدماوا وبوتي، كما كاان يتجاو ا ً الولايات الشمالية المسلمة امخرى خصوص ً اا للمحاضارات ً في المنطقة الغربية، ملقي ً طابية وحماسه علاى اساتقطا  ا بدعوته؛ حيث ساعدته قدراته ا ً ر ِّ ش َ ب ُ والدروس وم ً ِّ َُ العشرات، وأصبح له عدد من امتباع في ولايات كانو وجيغاوا وكتساينا وجيغااوا مديناة وكباي وصكوتو، لكن أتباعه فيها كانوا قلايلين وهااجر معظمهام إ مد يوسف في التركيز خالاا  ، واستمر َ س ُ كومة ومقاومتها، ونبذ من ي  الناس على مواجهة ا  خطبه ودروسه على حث َ ُ  يهم: ِّ م ِّ لت و  علماء السلطان، وتكفير الطرق الصوفية وتضليلها، و " مايدوغري " مركاز إ ذ عشرات الشبا القادمين من ولايات نيجيريا الشمالية المسلمة، وبع قارى تلك الولايات ماع تبااين في النيجر وتشاد والكاميرون المجاورة، وامتدت دعوته إ حجم التجاو وعدد امتباع بين الولايات الشمالية الشرقية، والولاياات الشامالية الغربية، وانضمت للجماعة أعداد من شبا قبائل الهوسا والفلاتا. ىلا ة بوكو حرام بالقاىدأ في ةمام مالي ا مان طارف ا ودولي ا إقليمي ً ماعة تلقى اهتمام خلاا هذه الفترة بدأت ا ً ا من عنا ً هادية، وأرسلت عدد ماعات ا ا ً 5117 الصحراء الكبرى إ ، حيث التحقوا بمعسكرات تابعة للجماعة السلفية للادعوة  ا شماا ما ً وخصوص ً ماعة وقوتها. ري عاصمة ولاية بورنو؛ حيث مركز ا وفي نهاية عام 5114 ماعة باالوقوف وراءهاا ت ا َ م ِ ه  ، وقعت أعماا عنف ات َ ِ  واستهدفت مراكز للشرطة في ولاية

لا

وش

مايدوغ

" برنو "

صرها سنة

71

Made with FlippingBook Online newsletter