التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

ماعة العدي زت هذا التوجه التصعيدي لدى ا وقد عز  من امحداث الا ُ د ُ اا ً مد يوسف، وفي مقدمتها انتخا كودلاك جونثان رئيس  تلاحقت بعد مقتل ً وقعت في لاغوس بين المسايحيين  للبلاد وهو مسيحي، ثم امحداث الطائفية ال فت  م فيها المسيحيون بارتكا تصفيات عرقية ضد المسلمين، فكث ِ ه  والمسلمين، وات  ِ  ركة من عملياتها ضد  ا جة مسؤوليتهم عما حصل في لاغوس، كما  المسيحيين دخلت بوكو حرام في مواجهات عسكرية ماع دوا المنطقاة؛ حياث بادأت رت تشاد في يناير إرهاصات المواجهة بين الطرفين، عندما قر / كانون الثاا 5151 ركة، وفي فبرايار  الكاميرون ونيجيريا لقتاا ا إرساا جنود إ / ت شاباط شان ماع ا ا في الضفة امخرى لبحيرة تشااد، وبالتحدياد في منطقاة ا دموي ً ة هجوم ً " نكبوا " ا للجيش التشادي ومنزا سلطان المنطقاة، ثم نفاذت ً استهدف معسكر ً ساسة، كما  امينا مستهدفة بع المواقع اممنية ا هجمات عنيفة وس العاصمة ا للعديد من الهجماات وعملياات ً كان شماا الكاميرون مسرح ً  طاف الا  ا فياف  ركة في السنوات امخيرة سياساة  استهدفت الغربيين، وقد اعتمدت ا ا ما يتعلق بالولايات ونشاطات فروعها، وهو أمر فرضته ً مركزية قراراتها خصوص ً قاة مان َ لاح ُ ا لكل القوى العالمية، وم ً باتت خصم  الظروف اممنية للجماعة ال َ ُ ً طرف دوا المنطقة؛ حيث تم منح الكثير ة ي ِ د ِ لايا القاع  من الصلاحيات لقيادات ا ِ ما سمحت لهم الفرصاة ات القرارات والتخطي لها م  وإعطائهم حرية أكثر في ا ماعة واستراتيجيتها؛ وتلك لضمان انسايابية امعمااا دم منهج ا  بتنفيذ أمر وتصاعدها. الحاضنة الةعبية وم ادر الجمويم دد  ديث عن رقم  لا يمكن ا ماعة وعدد أعضاائها، وإن بشأن حجم ا التخمين مناها إ ث التقارير عن أرقام أقر إ رون بانلاف، وتتحد د َ ق ُ كانوا ي َ ُ قيقي، وتتراوح بين  الضب ا 2 آلاف إ 71 ألف مقاتال: فمراكاز البحاث النيجيرية تذكر 71 رون مسلحي بوكو حرام ِّ د َ ق ُ ا، وباحثون من جنو إفريقيا ي ً ألف ِّ َ ُ ً

ا، ويذهب المعهد الملكاي البريطاا ً ألف ً

ا، ومراكز فرنسية تذكر ً ألف ً 57

ا ب

51

79

Made with FlippingBook Online newsletter