مقدمة كرمة ىلى مدى سنرات طريلة؛ و الطروحات الشعاراتية ال فررتها ا ذلك ال قضية الفلسطينية. السياسة البارجية والأولويا الإيرانية لاف بشأن الثررة السررية إلا أن الترجه الإيراني العام سعى إ ىدم رغم ا حما إ استعادة دخم العلاقاة، أو مهاجمة حما ، كما سعت أطراف مؤثرة سارري اولة جسر الهرة ال أوجدتها مراقف كع طرف من الثررة ا؛ لكان تاج الآخر. منهما ًّ المؤكد أن كلا الطرفين قد وصلا إ نتيجة مفادها أن كلا ِّ وقامت بسد ىلى مدى سنرات أحسنت إيران استثمار المرررع الفلسطي نظمة العربية للخيار التفاوري ماع إسارائيع، ياد ا الفرا، الذي حدث بفعع ا لكن هذا الدور لا يمكن له أن يستمر بالش اا ماع ً ا ناجح ً كع السابق، إذ إن تقارب السياساة رل حقيقي الداخع الإيراني دون واشنطن لن يؤتي ثماره المرجرة وخطاباه مي ارجية الإيرانية. وكما جرت ىملية إىادة تأويع لطروحات ا ا ا لإىادة تق ً ميركية، يودو المجال مفترح المتعلق بالعلاقة مع الرلايات المتحدة ا يايم رارء المساتجدات اه القضية الفلسطينية ارجية الإيرانية مع السياسة ا السياسية. اه القضية الفلسطينية، أن ترصف ب تستحق السياسة الإيرانية "المركوة"؛ تقديم الدىم المافي والعسكري فهناك خطاب رسمي يدافع ىن ررورة الاستمرار والسياسي للأطراف الفلسطينية، ط الكفاح المسلح لتحرير فلساطين، ال تلتزم رج مشاريع مغاايرة طاب وداخله ريم المسار التفاوري، ومن قلب هذا ا مع تتحدث ىن تسرية بشكع أو بآخر، ومن ذلك مقترح "الاستفتاء"، و"القورل بماا وجد النظام الإيراني نفسه يررى به الفلسطينيرن". وبين الثرابت والمصا اهاد فظ لاه القضية الفلسطينية، و افظ ىليه كلاىب أساسي ، لفرض معادلة اصة المرتوطة بملفات داخلية وإقليمياة. لكان المؤكاد أن ه ا الرقت ذاته مصا اولات التقارب مع واشنطن تضغط بشكع لا يمكن احتياجات الداخع الإيراني و اهله لإحداث تغيير يمكن ملاحظته ىلى هذا الصعيد.
ا
016
Made with FlippingBook Online newsletter