التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

دمة مق

ميركية، لكن واشنطن  لت إيران ىلى الدوام معضلة للرلايات المتحدة ا ّ شك ّ لا تستطيع غض همية ال تتمتع بها إيران كدولة ونظام سياساي.  الطرف ىن ا ميركية غياب سياسة وارحة رد إيران في بداية ىهد  ارجية ا  شهدت السياسة ا أت إ المقاطعة والعقربات والتهديد والضغط لاثني برش الابن، لكنها فيما بعد ها النروي. طهران ىن إدامة برنا تزامن انتهاء فترة ب رش الرئاسية مع تعاظم الدور والنفرذ الإيراني في المنطقاة اه إيران تنريعاات ميركي في المقابع، وحملت سياسة أوباما  ضرر ا  وتراجع ا زرة"، ورافق ذلاك سياسية وأنماط تعامع جديدة لكنها لم تغادر إطار "العصا وا سعي لترظيف الضغط والتأييد الدوليين بصررة أكبر من السابق . ميركياة  من جانوها بقيت إيران تنظر بعين الشك إ سالرك الإدارات ا مهررية الإسلامية، حتى ذاك الذي حمع دىرات للحرار المتعاقوة نحر ا ( 1 ) . وبقيت ( 1 ) ميركية، يترجب فهم بناء السلطة وصاناىة  اه الرلايات المتحدة ا لفهم السلرك الإيراني مهررية الإسلامية، وهر بناء معقد ومتعدد من حي مراكز النفرذ؛ ولاذلك لا القرار في ا ا إذا ما ترافرت رغوة لاد ً ا ممكن ً يستقيم القرل بأن إقامة ىلاقات بين الولدين سيكرن أمر ي دي ىن  صرفي أو التيار الإصلاحي؛ فعند ا  الرئيس الإيراني بذلك سراء أكان يتوع التيار ا ىلى للجمهررية الإسلامية والذي تعرد إليه كع القرارات المتعلقة  إيران نتحدث ىن المرشد ا صرليين، وهذ  ا من النراب ا ً ا كوير ً لس الشررى، الذي يضم ىدد بالسياسة العليا، وهناك ه ا في إيران. ً ميني الذي ما دال مؤثر  المراقف جميعها تتم صياغتها رمن الإطار الكلي لفكر ا ويضاف إ مراكز القرى، رجال الدين المعممرن والمرجعيات صاحوة النفارذ في قام. في دي ىن بناء هرمي للنظام السياسي في إيران وإنما هناك هيكع يشاوه  المجمرع لا يمكن ا يمة؛ ول  ا هة دون غيرها وإن كاان ا ً ذلك فقرار تطويع العلاقات مع واشنطن ليس منرط ا. ً ىلى للثررة إذا أريد منه أن يكرن مثمر  ب أن يأتي بضرء أخضر من المرشد ا

00

Made with FlippingBook Online newsletter