التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

ريع التهديد إ فرصة" لن تتم إلا بإج " طااب والسياساة  ا  راء تغايير عتبر ذلك خطرة أو لفتح صفحة جديدة مع الرلاياات المتحادة ُ ارجية، وي  ا الغرب، وحتى إسرائيع، ويأتي الاهتماام بمشاكلات إياران م َ ميركية؛ ومن ث  ا ا بمرقف قطاع ىريض من الشعب الإيراني، ً الداخلية من قوع فريق روحاني، مدىرم يدىر إ سياسة خ ارج.  صلح ىلاقات إيران مع ا ُ ارجية ت ا من حارار ً ظهر جزء ُ ويودو أن اتفاق جنيف بشأن الملف النروي الإيراني، ي ميركية، طال الملفات التالية:  مع الرلايات المتحدة ا 1 ال . ناز للرلايات المتحدة أن تقار بفشاع المنطقة: حي لابد  اىات ا  تها، و معا  سياساتها القديمة طاب الإياراني  ا  د لرقت ذاته اه واشنطن والمنطقة (إسرائيع مهررية الإسلامية ا بأن سياسة ا ً إقرار السنرات الثمانية المارية كانت خاطئة.  ا)، خاصة ًّ رمني 9 . التعاون: المجال مفترح بشأن ملفات ىديدة؛ مان رامنها مراجهاة العراق وسرريا.  القاىدة 4 . مقاربة المعض دي ىن حلرل  لات والمظالم الكبرى: وهنا تتعا نبرة ا مقدمة هاذه  طراف، وتأتي القضية الفلسطينية  ظى بمرافقة جميع ا  اع  القضايا؛ حي صدر الكثير من الإشارات إ إمكانية قورل إيران ، وهر النقاش الاذي شاهدته السااحة  يررى به الطرف الفلسطي السياسية الإيرانية غير يء روحاني ا مع ً ا ملحرظ ً مرة، وبدأ يلقى رواج إ السلطة، وىقب المحادثات المواشرة مع واشنطن؛ ومن هناا بادأت كرمة الإيرانية ترفي أهمية أكبر للعلاقات مع السالطة الفلساطينية  ا مرد ىوا "أبار  جري ترتيوات لزيارة يقرم بها ُ ومنظمة التحرير، وت مادن" إ طهران. لكن ال ميركية سيكرن  تقارب مع الرلايات المتحدة ا - رجح  ىلى ا - ا ً تقارب ساواب،  ا ىلى كافة الصعد؛ وذلاك ً أكثر منه انفتاح للمصا ً ا وتوادلا ًّ سياسي ااه الرلاياات اا ًّ ا إيراني ً ططي السياسة الإيرانية يدركرن أن انفتاح  أهمها: أن ا للعلاقات بصررة ك ً ميركية وتطويع  المتحدة ا املة سيكشف ىن مساحة التواىاد

ال

001

Made with FlippingBook Online newsletter