تصرر حلحلة العقدة ال تعطع العلاقات الإيرانية ُ سنرات لم يكن ي - ميركية؛ بع ا الرلايات المتحدة طراف إن بعض ا كانت تصر ىلى تشديد العقرباات؛ باع رربة ىسكرية ىلى المنشآت النروية؛ بينما ظع السينارير السائد هار وفكروا استمرار الصراع المجمد لفترة طريلة. ر الربيع العر ّ ولقد أث باي ىلى ىلاقات الرلايات المتحدة وحلفائهاا؛ تلاك ظن أنها مستقرة؛ فمحاولات الصدا ُ العلاقات ال كان ي قة مع القيادة الديمقراطياة مصر فشلت ىندما حصع انقلاب ديدة ا 4 من يرلير / ترد، كما أن التادخع ا ىلى ىلاقات أميركاا ماع ً ر سلو ّ سرريا أث ليويا، ورفض التدخع المضطرب حلفائها؛ وبشيء من الترريح فقد شعر السعرديرن بالإهانة، وردوا برفض المقعد لس غير الدائم ا رد نظام ىالمي سياسي ًّ من، وكان ذلك مسعى دبلرماسي ا سب ما يرون؛ ربما يكرن ذلك من غير العدل، ولا ينسجم مع تطرر ، غير ىادل شؤون العالم؛ ولكن ليس هناك من بديع. ااه رد الفعاع إن غياب أية ىلاقة مع إيران إ جانب غياب الاتساق اليقظة العربية لهر سقطة من سقطا وراع كانات ميركية؛ إذ إن ا ت السياسة ا تها بشكع جذري، وكاان ي كان يمكن معا ؛ وصلت إ مرحلة من النضج اه التطويع، أو اتواع الترجه الإسارائيلي؛ طرة بإمكان الرلايات المتحدة القيام وذلك بالإصرار ىلى التهديد الإيراني، أو انتهاج سياسة ىدم التدخع؛ وذلك بترك شياء كما كانت. ا بلا شك فقد كان من غير المقورل ومن غير الاراقعي اللجارء إ خطاط ىمليات برية متكاملة رد إيران، ولا حتى رربة جرية ىلى مناطقهاا، ولار أن تاح كع المناطق د وانفجر؛ فإن مرجة الانفجار كان يمكن أن ِ ج ُ صاىق الوارود و ا ليج و ا ال يسكنها الشيعة لشام، وفرق ذلك فقد تصع إ المنطقة العادلة لروسيا؛ مثع: طاجيكستان، وأذربيجان. إن إسرائيع هي الطرف الرحيد الاذي خايرة كانات الآوناة ا بتهديد إيران النروية أو غير النروية، و ً يشعر حقيقة مرىات الضغط الإسرائيلية هي ال دفعات الرلاياات المتحادة إ تشاديد العقربا ت، حتى مع رفض المحيطين بأوباما لإجراءات يمكن أن تاؤدي إ نتاائج
007
Made with FlippingBook Online newsletter