التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

المدى القصير  مهررية الإسلامية والرلايات المتحدة تلك الإشارات بأن لدى ا نية للتآمر ىلى بقية القرى، بما فيها روسيا؛ فالتناقضات ما دالت مرجردة. علا ا موسكو وواشنطن وطلران بدمشق منذ الوداية؛ نظر بعض أركان المؤسسة الروسية - اارب الذين ىلمتاهم الثررات الملرنة - إ الربيع العر باي بعين الشك؛ فقد مرت روسيا نفساها ىابر ىام  ا ًّ فترة قصيرة نسوي  نظامها السياسي  نرىين من التغيير 1215 و 1221 ؛ أن مرساكر  الغالب غريزي؛ ولكن هذا لا يعا  ولذلك فإن فهمها للثررات ترنس  وسط، إن كانت  الشرق ا  راهنت ىلى التحرلات السياسية المضادة أن تقرر بشاأن التنظايم  أو مصر أو ليويا؛ غير أن نية القرى الغربية وحلفائها بدي لدولة وفرض إرادتهم من خلال مساىدات ما  ا دية أو أيديرلرجية مكشارفة سرريا.  ي تدخع  وت معاررة قرية من مرسكر ّ للمتمردين سو لرا ّ مصر سمحا بشكع مريح للأميركان أن يشك  سرريا وكذلك  النظام التدهرر، هرىات  مرر  وسط كما يريدون، وىندما أخذت ا  سياسة الشرق ا انب الصائب من الرلايات المتحدة للوح ىن "ا التااريخ"، وللمنااداة بعازل انب الصائب ما دال يتغير كما هاي ظ فإن ا  "المستودين الدمريين"؛ ولسرء ا ارتكاب جارائم  ثوت أن الطغاة الدمريين ليسرا أكثر دمرية ُ مصر، وي  ال  ا روسيا يسمح لها  المقابع فإن غياب أيديرلرجية رسمية  ؛ رب من معارريهم  ا أن تتعاون مع دول ما بعد الثررة؛ فعلى سويع المثاال  أية حكرمة تتر السلطة سواق الرئاسة؛ وذلك خالال  ر برتين ىن أمنياته بفرد ىود الفتاح السيسي ىو حين رحوت مرسكر قوع ذلك بعام بارئيس  ، خير المثمرة إ مرسكر  رحلة ا مد مرسي.  مصري آخر هر وبالنظر إ التحرل السياسي الآ الاددياد؛ فإن الرلايات المتحدة قاد  خذ مثع  يار ا  ت لهذه التغيرات، وىبر العقرد المارية كان استخدام القرة هر ا استعد ترجهها للقضاء  ميركية، وكانت تلك السياسة ناجحة  ارجية ا  السياسة ا  فغانيا  التاان: العراقياة وا  ا ىلى أحد خصرمها؛ ولكن أظهرت ا ًّ ىسكري ة أن

011

Made with FlippingBook Online newsletter