التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

ميركي  ويودو أن التقارب ا - حفز تركيا لإىادة ىلاقاتهاا  الإيراني يساهم مع إيران، لكن هذا العامع لا يعتبر الدافع ا لرحيد إ إىادة العلاقات بين الولدين، اه تركيا إ إقامة ىلاقات استراتيجية مع إيران بدليع ا - الفترة ال ساوقت  دمة السررية  اندلاع ا - مع إدراكها لطويعة ىلاقات العداء العلنياة باين إياران اه إيران؛ انطلا كرمة التركية  ركت ا  والرلايات المتحدة؛ ومن هنا فقد ا من ً ق المنطقة.  ها الاستراتيجية  قق مصا  مرىة ىرامع ميركي  وقد أىطى التقارب ا - الإيراني هذه العرامع دفعة قرية مان خالال ه الولدان إ إىادة العلاقات بينهما؛ مع بقاء التصاادم باين تلفة؛ فقد ا  داويا دمة السررية، ال تسووت  وجهات نظر الولدين فيما ختص ا إحاداث فجارة  العلاقات التركية  كويرة - هذه العلاقاات، الا منح  ا ً الإيرانية، وانكسار تركيا.  كم  بدأت بالصعرد المتسارع منذ ترفي حكرمة العدالة والتنمية دمام ا اه تركيا إ التقارب مع إياران جااء ومن هنا، ومع وجاهة القرل بأن ا ميرك  ا مع التقارب ا ً منسجم -ي الإيراني، فإن تركيا تسعى من خلال هذا التقارب دمة السررية؛ وذلك للحفااظ ىلاى  ع ا  إ الوح ىن استراتيجية جديدة ها الاستراتيجية، والوح ىن بدائع تعررها ىان العلاقاات المتأدماة أو  مصا المترترة، ال حدثت ىلى المحررين الغر باي والعر باي؛ كرماة  فقد وجادت ا التركي ديات داخلية وخارجية ىديدة؛  ة نفسها خلال السنة المارية أمام رغرط و منها أحداث تقسيم، وملفات الفساد ال فتحها القضاء، والتصادم ماع جماىاة كرمة التركية نفسها أمام خلافات سياسية مع العديد مان  غرلن، كما وجدت ا دول المنطقة؛ مثع: مصر، والسعردية، والعراق، وإسارائيع ، إراافة إ سارريا ارجية التركية إ إىادة حساباتها السياسية  وإيران، ومن هنا فقد سعت السياسة ا ساسية ال فررت ىلى تركياا  ىلى المسترى الإقليمي؛ ومن العرامع المهمة وا ااد الاديمقراطي،  طر ميليشيات حازب الا  إىادة ىلاقاتها مع إيران شعررها المعروفة برحدات حماية الشعب ( YPG )، ال حققت مكاسب ىساكرية ىلاى دود التركية، بعد استفادتها من  مناطق شمال شرق سرريا بالقرب من ا  رض  ا الصراع بين قرات المعاررة السررية وقرات داىش.

049

Made with FlippingBook Online newsletter