التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

دور الصين الم اة ّ اجة ماس  أفغانستان وآسيا الرسطى، ولعع إيران ليست  تنامي ديد يمكان أن يشاعع فرض نفسها؛ بينما السياق ا  إ الاىتماد ىلى الصين ترترات بين الولدين، ويظاع تاأثير منظماة التعااون الاقتصاادي ومنظماة آسيا الرسطى. حتى اللحظة لم تساتطع أياة  ا ً المؤتر الإسلامي رعيف منظماة مان  فاظ ىلى ا  إقليمية أخرى إثوات نفسها؛ فيما يتعلق بالتنمية الاقتصادية وا الإقليمي، من ناحية أخرى ربما يتضح أن بعض الفااىلين الإقليمايين (الصاين أن يتمتاع بنفارذ؛ ومان ثم  إىطاء الفرصة لهذا الولاد  وتركيا) يترددون يفرض نفسه كمنافس ذي شأن ىلى المسترى ا المشاهد  لاقتصادي والسياسي ا؛ فإن جمهرريات آسيا الرسطى ستراصع ىلاقاتها الردية مع تاع ً الإقليمي، أخير أبيب، وسرف تسوب أية سياسات إيرانية رد إسرائيع غضب حكرمات آسايا الرسطى. أفغانستان ىام  ومع تقليع أىداد قرات الناتر 9113 ، ينظر المجتمع الادوفي باهتمام متزايد اه تأثير أفغانستان - سراء استقرت أو لم تستقر - ىلاى ىمارم المنطقة بما فيها آسيا الرسطى، ويتم التركيز ىادة ىلى تهديدات الإسلام الراديكافي آسيا الرسطى،  فغان، الذين يمكن أن يعملرا ىلى دىزىة الاستقرار  والمتطرفين ا كما أن إمكانية التقارب بين واشنطن وطهران يمك ن أن تاؤثر ىلاى الترتيواات مستقوع أفغانستان؛ فالتطررات  ن إيران لاىب رئيس  ؛ اه أفغانستان الإيرانية أفغانستان لها أثر مواشر ىلى إيران، وىلى ىكس باكستان فإن مصا  الداخلية أفغانستان؛ فلن تربح طهران شي  المجتمع الدوفي ه بمصا و َ ش ُ أفغانستان ت  إيران ا ً ئ  كابرل، ويمكن لإيران أن تساهم أكثار  السلطة  ىندما ترى نظام طالوان مر الذي تتمناه دول آسيا الرسطى ودول أخرى من جايران  إىادة إىمار الولد؛ ا إ ً تملا  ا ً إيران ممر  أفغانستان مثع الهند؛ بع ويمكن للرلايات المتحدة أن ترى من الممر ال ً أفغانستان بدلا واكستاني المحفرف بالمخاطر، أو الممر الشمافي الوااهظ التكلفة، الذي يمر من خلال آسيا الرسطى، ويمكن لعملية إتاام تركياب خاط ا أكبر ىلى باكستان؛ ومن ثم ً أنابيب الغاد بين إيران وباكستان أن تنح إيران تأثير خيرة السل  ع تأثير ا ّ تقل واي ىلى أفغانستان.

055

Made with FlippingBook Online newsletter