و ال ينتمي إليها آية الله خامنئي، وتعتقد أن المدرسة الفكرية ا ميركية لا الرلايات المتحدة ا يمكن أن تتخلى ىن سياساتها القائمة ىلى الهيمنة، وينظر دىاة هذه المدرسة بمنتهى الريوة إ أية جهارد ة؛ ولكن هذه المدرسة مصا ا - ً أيض - ا انفراج ً ا قاطع ً لا ترفض رفض العلاقات بين الولدين. أما المدرسة الفكرية الثانية؛ ال يقرم ىليها الراديكاليرن، فتؤكاد وجرد ىدا ء متأصع بين نظام إيران الإسلامي والغرب، ويقرلارن: إن الطريق الرحيد هر المقاومة. ومن وجهة نظرهم فإن التفااوض ا أحمر. ًّ ب اىتواره خط قورل الهزيمة؛ ولهذا يع أما المدرسة الفكرية الثالثة فيمثلها المعسكر المعتادل؛ ومان أبارد سوق رفسنجا رمردها: الرئيس الإيراني ا افي حسن ني، والرئيس ا ا نتيجة ً مشتركة كثيرة، تتأثر سلو روحاني، ويعتقدون برجرد مصا للعلاقات العدائية بين الولدين. 1 . إيران رجال دين ينتمرن إ الطياف يرجد داخع المؤسسة الدينية ات الا صادرت ىان صرفي وآخرون معتدلرن، ووفق التصر ا ردة العلمية متحدثين من ا ردة بشأن هذه تقترب وجهة نظر ىلماء ا ا من وجهة نظر المرشد. ً القضية كثير 5 . إذا ما ثوت أن الإجراءات والتلميحات الإيرانية - فيما يتعلق بسياستها ارجية ا - ميركاي رد تكتيك مرحلي؛ فإن جهرد التقارب ا هي - ، حتى لر تم الترصع إ اتفاقية بشأن ً الإيراني لن تعيش طريلا المشروع النروي. 2 . وبالنظر إ جهرد التقارب السرفيتية - ميركية، وجهارد التقاارب ا الصينية - بداية السوعينات من القرن الماري (وكماا هار ميركية ا للقضاية هرد اللاحقة): إذا كانت طهران توح ىن حع ا وارح سياساتها ال يعتبرها الوعض ىدا النروية بينما تستمر ئية؛ فإن جهرد رجاح؛ ولكان إذا كتب لها النجاح ىلى ا ُ التقارب مع أميركا لن ي
069
Made with FlippingBook Online newsletter