التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

وأبيرا: الوحدأ الإسلامية

منذ الثررة الإسلامية ىام 1252 إيران ىلى  اكمة  ركز خطاب النخب ا ول؛  المقاام ا  ع العليا الإسلامية غير الطائفية، ال تنتهجها الدولة الإيرانية ُ ث ُ الم  سس) ال تعمع  وذلك من خلال منظمة التعاون الإسلامي وشوكة "بنياد" (ا قم / للولاد؛ بينما تغرق رمرد وصرر الثا  "الفاتيكان" المقر الدي التقالياد  ررة يصر ىلى تصرير الثررة باىتوارها إسلامية  مي  الإيرانية والشيعية، وكان آية الله ا ذلك فقط  شاملة؛ بع باىتوارها ثررة جميع المستضعفين رد مضطهديهم، ولا يع الإسلام؛  قلية الشيعية  دود المحصررة با  ترسيع نطاق المطالوة بالقيادة خارج ا ا ً قيق  و لذلك ورع الثرار "أسورع الرحدة"، وهي سياسة تعتمد ثقافاة إرافاء إيران قاط ِّ الرقت نفسه لم تضح  الطابع المؤسسي للرحدة بين السنة والشيعة، و  اكمة  المدينة الإسلامية الفارلة، وبقيت الطوقة ا بالمصلحة الرطنية للولاد لصا ا ىلى ىدم انتقاد روسيا و ًّ الولاد حريصة جد الصين بسوب سياساتهما الرحشية رد الشيشان وإقليم شينجيانغ ىلى الترافي؛ لكي لا تعرض للخطر  أقلياتها الإسلامية ىلاقات إيران الردية مع الولدين، وبالمثع تيع إيران إ دىم أرمينياا المسايحية  رثرذكسية  ا ناز غلوية الشايعية، ولايس  اىها الإقليمي مع أذربيجان ذات ا كع مناسوة، وبينما تسعي  هناك تضامن إسلامي تستطيع الدولة الإيرانية متابعته إ ترثيق التعاون بين الولدان ذات الغالوية الإسلامية مان خالال المؤسساات المختلفة، فإن الطمرحات الإسلامية الكويرة للثررة المفرورة ىلى الدولة القرمياة الإيرانية - ًّ ا ىسكري ً ال تتطلب مبرر -ا لا تسمح لدولة مرتكزة ىلى العقلانية بأن

لافة الإسلامية.  مغامرات ا  رض بنفسها  المحددا الدابلية لشؤون يران الدولية

مسة للدولة الإيرانية باردة خالال  فضليات الاستراتيجية ا  مما توين توقى ا تصارفات إ  فترة رئاسة روحاني، ىلى الرغم من التحرلات الراراحة ياران نه  ؛ ا بشكع خاص ًّ الدولية، ويودو أن المرقف التفاوري للرئيس الإيراني صار قري ىلى آية الله ىلي خامنئي، الذي أبادى بررارح  تلقى الدىم من المرشد ا لا -

15

Made with FlippingBook Online newsletter