ارجية نفسها مرظفين من أفضاع وألماع ودارة ا القرمي المحافظ، وقد ورع الكرادر الدبلرماسية الإيرانية إشارة أخارى ىلاى السياساات بعد الثررة، و ا ً ا وتكارار ً ىلى آية الله ىلي خامنئي كرر مارار الترافقية بين الرئيس والمرشد ا الياة؛ العملية الدبلرماساية ا للحر الثرري المتنفذ أنه ينوغي لهم ألا يتدخلرا ال دث إ اليرم أي إصلاح جاذري وىلى الرغم من أن روحاني لم سياساة جراء المقلقة للغاية، ال كانات ية بعيدة ىن ا رلات تدر المحلية؛ إلا أن هناك ىام اشدة رد إىادة انتخابه اد، خاصة بعد المظاهرات ا سمة رئاسة أحمدي 9112 العمع ثانياة ، وبدأ المجتمع المدني الإيراني ً فيف نظام الرقابة قليلا ، وتم برجرد قيرد أقع. و هنا، فإن من جرهر التحليع الإشارة إ أن روحاني (وجميع الرؤساء قولاه هذا الشأن) هم نتاج وليسرا قادة لتلك التغييرات، ال تتحدد براسطة أوراع وأولريات المجتمع الإيراني، وقد صيغ ت هذه النظرية ىلى أنها "دخم التعددية"، ال فرض بشكع مستمر ىلى نطاق الدولة؛ وذلك من خلال ىملية من القاىادة إ ُ ت اكمة القمة، من المجتمع الإيراني إ الطوقات ا ( 1 ) . السمة المركزية لهاذا الازخم الطوقاات إيران هي أن كسب رجال الادين لارلاء أتوااىهم التعددي الاج ا منه. ً ا مفروغ ً تماىية لم يعد أمر مهرر " ها ب أن "يتم ترو إن التعددية ترلد المنافسة، وسياسات الدولة "ورع السرق" هاذا ينتاهي ا "إ الشراء" من مصدر واحد، و ًّ لم يعد مضطر ة معينة للسلطة السياسية؛ ونتيجة لذلك فإن المؤسساات والنخاب احتكار شر نطاق ا العاملة شد لدوائرها الانتخابياة، لدولة ىليها أن تنظم نفسها بطريقة ا خرى، ال تتوع المنطق السياسي نفسه، ماىات ا ورع تنافسي مع ا وتدخع هراد وتبرياز وأصافهان طهران وشيراد وا ملات الانتخابية وبالمقارنة مع ا وبروجرد ومدن أخرى خلال صيف ىام 9117 ، فإني أىتبر أن أ رانب حد أكثر ا (1) See further Arshin Adib-Moghaddam (2008) Iran in World Politics: the Question of the Islamic Republic (London, New York: Hurst and Oxford University Press), part 4.
17
Made with FlippingBook Online newsletter