التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

كرمة ال لا ترفض مودأ التقارب ماع  المرحلة يمسك بالعصا من الرسط؛ بين ا ر الثارري، أو حاتى  واشنطن، ومنتقدي ورافضي هذا التقارب كمؤسسة ا المتشددين من التيار المحافظ. ويمكن تلخيص مرقف المرشد ودوافعه وفق النقااط التالية: 1 . ىلى ىلي خامنئي، ىلى الر  المرشد ا غم من ىدم تفاؤله بالنتائج ىلاى دود مع الرلايات المتحادة؛  ا ىلى تقارب ًّ المدى الوعيد، مرافق رمني برنامج الولاد النروي،  لحلة الملفات العالقة  وذلك من باب السعي ا للغاية ً الرقت ذاته يودو المرشد حذر  فيف العقربات الاقتصادية، و  و را رار ىلى ا  من فتح باب ا نب المتعددة للعلاقات الثنائية بين طهران خضار  قع، بمنح الضارء ا  هذه المرحلة ىلى ا  ا ً وواشنطن، مكتفي للتفاوض المواشر بين الولدين رمن ىنران الملف النروي وحسب . 9 . خطاب: "مرونة الشاجعان"؛ فالادور  إيران الآن تقتضي تو مصا من القرمي ي  الإقليمي الإيراني وحتى ا قتضيان خطرة من هذا النرع. 4 . ر تطويع العلاقات مع أميركا أساواب  وراء حذر المرشد من الاندفاع ا من كوار رمرد الثررة الإسالامية، لا ً تارختية؛ فالرجع الذي كان رمز ميركا"، الذي يسااوي ىماره  يمكنه أن يتغارى ىن شعار: "المرت إير  ىمر الثررة، ولا يمكن لتيارات كثيرة ان أن تتناسى هذا الشعار، أو تتجاهله بعد سنرات من العداء. 3 . ت ىواءته؛ فهر يمناع  إيران  اول أن يظلع جميع التيارات  المرشد اا، ًّ ميركاا تارختي  مرقف المعاادين كرمة، ويتو  مصادرة جهرد ا اول أن يقلص الهرة بين الشعب والسلطة السياسية بعاد أن دفاع  و الإيرانيرن ظر الاقتصادي.  ا ثمن ا ً غالي 7 . ااراة بشكع أو باآخر  إيران تع  هذه المراقف من أىلى سلطة اولة خروجها من ىزلتها، ورفاع  إيران للررع الإقليمي والدوفي، و فاظ ىلى أمنها  الرقت ذاته ا  ظر ىنها، وخفض الضغط ىليها، و  ا القرمي.

60

Made with FlippingBook Online newsletter