التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

 امية لمحرر المقاومة، فهر من يدىم حازب  ر هر القرة الإيرانية ا  ا الله وفصائع المقا ومة الفلسطينية، كما أنها المؤسسة العسكرية ال تقرم  مهررية الإسلامية ىبر العالم، وهر القرة المتراجادة ا بتأمين مصا ميركي هناك؛ بالتافي فإن أية  ليجية لتراجه التراجد العسكري ا  المياه ا بالضرورة تراجع هذا الدور.  ىلاقة مع أميركا ستع ارجية ال تتوعها  ر خيارات بديلة للسياسة ا  أمام ا الولاد؛ ولكان  ا إ الررع الاقتصادي المتأدم ً حكرمة روحاني؛ نظر ا داخع إياران ًّ ة جد ر يقرد كذلك قطاىات اقتصادية إيرانية مهم  ا ااد دمن الرئيس السابق أحمادي  وخارجها، وقد بدأ هذا الدور لإنقاذ الاقتصاد ااح ظار، ولا شاك أن  المحلي، والالتفاف ىلى ا ارجية لروحاني  السياسات ا - ا التقارب مع الغرب ً ديد  و - سايقلص فع جزء كاوير مان العقرباات، ُ ، خاصة إذا ما ر ً هذا الدور مستقولا ا، وقد وجه دىرة للحار ً ووارح أن روحاني يعي هذه المسألة أيض  لتقليص دور هذه المؤسسة العسكرية ا بكالام ً الاقتصاد؛ متسالح ً ىن الساحة السياسية أولا ً المرشد بضرورة ابتعاد هذه المؤسسة قليلا ( 1 ) ، وبالزخم الشع واي ا. ً المؤيد للترافق النروي مع الغرب ثاني ا: الأصوليون المتشددون ً ثاني ا: لا تفاوض ولا تقارب ولا ىلاقات مع أميركا. وقاد ً هذا التيار يقرل ىلن ه بعض أى ّ وج ضاء البرلمان الإيراني من هذا الطيف المتشدد انتقاداتاه لسياساات كرمة وللرئيس ولردير خارجيته، ويرى هؤلاء أن الاتفاق المرحلي بين طهاران  ا مرىة الدول الست الكبرى و - فبراير  الذي بدأ / ا ً شواط الماري، وينتظر مزياد من جرلات التفاوض لتحريله إ اتفاق شامع ونهائي ير - مصالحة  ونه يصب ( 1 ) ار  لتدخع ا ٍ ررورتی ندارد سواه در ىرصه سياسی فعاليت کند، (لا يرجد دواع المجال السياسي)، مرقع ملي مذهواي،  الثرري 91 من شاهريرر 1429 ، 15 مان سوتمبر / أيلرل 9114 : http://melimazhabi.com/?p=51699  ا، لا ترجد ًّ فعلي

71

Made with FlippingBook Online newsletter