التقارب الإيراني-الأميركي: مستقبل الدور الإيراني

ى إ مرحلة مان العلاقاات ا، وأد ً اد السرفي قصير  الرلايات المتحدة والا اولة التقاارب باين  المقابع حققت  ؛ شديدة العدائية بين واشنطن ومرسكر ا من الناحياة ًّ تأسيس ىلاقات طيوة نسوي  ا ً ا كوير ً اح الرلايات المتحدة والصين ِّ العملية (ىلى الرغم من أنها لم تؤد الف حميم) بين واشنطن وبيجين.  إ ااد  سس ال قامت ىليها جهرد التقاارب باين الا  تناقش هذه الررقة ا السرفي والرلايات المتحدة، وكذلك جهرد التقارب باين الصاين والرلاياات  اول الررقة أن توين العرامع ال أدت إ الفشع  السوعينات، كما  المتحدة و والنجا  ا  اد مسألة ترافر هذه العراماع الثانية، كما تعرض الررقة بإ  ح ررء ذلك كله، وتوح الررقة الدرو المستفادة من  اولات تقارب أخرى  هرد التقارب بين الرلاياات المتحادة هذه المحاولات، وكيف يمكن أن تستثمر من السواق النروي، وتقلياع احتماالات ِّ د  ا  لقد كانت الرغوة المتوادلة العلاقات باين  ىليه التحسن ُ سا الذي ب  نشرب حرب نروية ماحقة هي ا بداية السوعينات من القرن الماري؛ فوينماا  اد السرفي  الرلايات المتحدة والا كان لدى ا لرلايات المتحدة ترسانة أسلحة نروية أكبر من تلك ال كانت لادى ى تررط أميركا رب الواردة حتى نهاية الستينات، وأد  اد السرفي منذ بداية ا  الا  اد السارفي  اح الا حينه إ  الهند الصينية، ومشاكع جانوية  ا ًّ ىسكري ترتيب أوراىه (حسب بعض المعايير)؛ بع أ ن يتفرق ىلاى الرلاياات المتحادة ميركية فيما يتعلق بالتسليح النروي؛ وبالتافي فقد كان لدى واشنطن حافز قري  ا د من ترسانة مرسكر النروية المتنامية؛ أما بالنسوة إ السرفيت  للترصع لاتفاق دركرن أن الرلايات المتحدة كانت تتفارق ىلايهم مان الناحياة ُ فقد كانرا ي التكنرلرج فزت مرسكر لرقف واشنطن ىن الاستفادة من هاذه  ية؛ وىليه فقد حد من برنامج أميركا النروي. ُ الميزة؛ وذلك من خلال الترصع إ اتفاق ي جلود التقارب بين الاتحاد السوفيتي والولايا ال متحدأ في سبعينا القرن الماضي

بين

وإيران.

81

Made with FlippingBook Online newsletter