ذلك ترترات سووتها فلسفة التدخع الماركسية) إ
اد السرفي (بما المتحدة والا
ميركي بتأجيع تعديع اتفاقية صرلت لس الشيرخ ا أن يقرم 9 ، اددادت وتايرة التارتر السرفي - ميركي بشكع درامي؛ فسحب الرئيس كارتر اتفاقية صارلت ا 9 مان رب الواردة بلا هرادة. لس الشيرخ، وماتت فكرة التقارب وتم استئناف ا كانت الترقعات المختلفة لكع واحد من الطرفين - بشأن النتائج - ا لفشاع ً سوو ميركاي أن التقادم اناب ا التقارب؛ فقد ترقع ا ميركان اولة السرفيت وا السرفي - سلحة النروية، و ميركي بشأن ا ا التحكم فيها قد يؤدي إ ىلاقة أكثار اد السرفي أن المقابع رأى الا ، تعاونية؛ تتد إ تفاهم الطرفين بشأن العالم الثال مار الاذي سلحة النروياة (ا ا ال التحكم العلاقات يقتصر ىلى التحسن بقية المجالات بين استفاد منه الطرفان)؛ بينما كانت المنافسة الطارفين مساتمرة؛ ميركي مان الهناد اد السرفي أن الانسحاب ا العالم الثال ؛ ورأى الا لاسيما اع ِّ س َ ر ُ العالم الثال يرفر فرصة له كي ي مناطق أخرى التدخع الصينية والتردد ه، وتلك فرصة لم تكن واشنطن تظن أن مرسكر ستضيعها؛ وجاء الغزو السرفي َ نفرذ فغانس تان لينهي فكرة التقارب السرفي - ااد ا؛ والذي حصع أن الا ً ميركي تام ا فااظ اولة دفاىية بهادف ا ا؛ ولكنه ًّ هجرمي ً السرفي اىتبر أن ما قام به ليس فعلا ىلى نظام ماركسي حليف للسرفيت، وكان ذلك النظام قد جاء للحكم قوع ذلاك للغر ً يئه فيما يودو مقورلا بعام، وكان يرة مان رد الفعاع ب، شعرت مرسكر با ميركي، الذي كان من رمنه سحب كارتر لاتفاقية (صارلت ا 9 لاس ) مان الشيرخ؛ حي إن هذه الاتفاقية كانت (من وجهاة نظار مرساكر) ذات فائادة للأميركيين كما كانت مفيدة للسرفيت ( 1 ) . (1) For a detailed account of the rise and fall of the 1970s-era Soviet- American rapprochement effort, see R.L. Garthoff (1994) Détente and Confrontation: American-Soviet Relations from Nixon to Reagan, rev. ed. (Washington, DC: Brookings Institution). For an account of the Soviet-American competition in the Third World during this period, see P.W. Rodman (1994) More Precious than Peace: The Cold War and the Struggle for the Third World (New York: Charles Scribner’s Sons), pp. 113-256. ، وىنادما غازا ديسمبر اد السرفي أفغانستان الا / ول كانرن ا 1252
81
Made with FlippingBook Online newsletter