سبعينا القرن الماضي وجلود التقارب الصيني الأميركي - ىلى ال ىام رغم من أن أول اختوار نروي صي 1213
وما تالاه مان -
حيادة أسلحة نروية - ا لقلق الرلايات المتحدة وحكرمات أخرى؛ فاإن ً كان مثير بداية السوعينات من القرن الماري لم يشمع ميركي الذي تم ا التقارب الصي ميركية، و سلحة النروية الصينية وا ا اتفاقية للتحكم بالفعع فلم يكن هنااك مان ذلاك ً سلحة النروية، وبادلا شأن للتقارب بين واشنطن وبيجين بقضية ا رف مما بدا أناه التهدياد السارفي المتناامي فقد قام التقارب ىلى أسا ا للطرفين. ميركايين والصاينيين أن الدولاة وظهرت تصررات متزايدة بين القادة ا خرى لم تكن مصدر تهديد كما ا السابق؛ وقاد سااهم الانساحاب ظنرا ميركية؛ وبالمثاع فاإن طمأنة بيجين بشأن النرايا ا ميركي من الهند الصينية ا العالم الثال إ دىم القارى ميركا من دىم القرى المناهضة التحرل الصي اه نراياا ال ميركي فيف القلق ا اد السرفي ساىد ىلى المناهضة للا صاين؛ اد السارفي ، وأن تاج أميركا كحليف مقابع الا وبمجرد أن رأت الصين أنها بعدم دىم الثاررة العالم الثال كان يتمدد، فإن القرار الصي التأثير السرفي ميركا كان ذا مغزى استراتيجي كوير. المناهضة ىلى الرغم من بقاء خلافات مهمة حرل المرقف من تايران، وال ترتر المستمر بين الصين وبين بعض حلفاء أميركا الآسيريين؛ فقد وافقت واشنطن وبيجين مان حي المودأ ىلى احتراء تلك القضايا؛ وقد تم تتين التعاون الصاي - ميركاي ا ا من منتصف السوعينات من القرن الماري؛ وذلك من خالال ً بشكع أكبر اىتوار ديد دينج شي ا قرار الزىيم الصي اقتصاد السرق العالمي، ومن خلال او بينج بتو التوادل التجاري بين الصين من جهة، وبين أميركا وبين الكثير مان نمر سريع حلفائها (بمن فيهم أولئك الآسيريرن الذين كان للصين معهم خلافات) ( 1 ) . (1) Garthoff, Détente and Confrontation, pp. 758-96. See also S.M. Walt (1996) Revolution and War (Ithaca, NY: Cornell University Press), pp. 310-27.
81
Made with FlippingBook Online newsletter