تنظيم "الدولة الإسلامية": النشأة والتأثير والمستقبل

أمر أحيان أخرى يشير إ  احها المستويان التكتيكي والميداي ، ف ن تكرارها و اذ القرار. درجلة  ا  هام عل مستوى القيادة والسيطرة درجة من اللامركزية طريقة العمل العسكري (  اللامركزية هذه Modus Operandi ا ً ) هي أكثر نضج ً - وفعالية من الناحية العسكر -ية يلوش النظاميلة من طرق عمل العديد ملن ا العربية، وهي إحدى أسبا ضعفها التكتيكي شب المزمن. ومن الناحية العمليلة يوش النظامية تغلب تنظيم الدولة عل عقبة كبيرة أمام الفعالية العسكرية لبعض ا العربية، الي أظهرت - ا ً ا وتكرار ً مرار قلي- ً من المبادرة والإبداع ا لتكتيكي، شلب اا دون أوامر القيادة العليا، القليل من القلدرة انعدام للقدرة عل الابتكار والار عل التكيف مع الظروف المفاجئة وغير المتوقعة، وعل العمل التكتيكي والميلداي بشكل مستقل. وقد تعكس هذه الدرجة من اللامركزية الميدانية ضعف "التلرابط الاستراتيجي" بين ال وحدات العسكرية و"الاضطرا التكتيكي"، وهلي نقلاا حالة "تنظليم  ضعف تقليدية قد تنذر بهزيمة أية كيان عسكري وزوال ، إلا أن الدولة" ثبت أن مركزية القيادة العليا مع اللامركزية الميدانية أمر حيلوي لللأداء اذ  العسكري. فهي تساعد القوات الضاربة المتحركة للتنظيم عل ا قرارت سريعة حد كبير. وبالإضافة لذلك، يبدو أن القيادات مواجهة قوات متفوقة عليها إ  ن أداءها بشكل مستمر. ِّ س  الميدانية للتنظيم تتعلم بشكل سريع، مما وي التابعة للتنظيم أما من حيث الدفاع، ف ن قوات الدفاع ا - معظمهلا  - دود وغير متطور، وتستطيع التع  ضعيف و امل فقط مع المروحيلات وبعلض مستوى الل ( لق عل ارتفاعات منخفضة  ربية القديمة الي  الطائرات ا 31 لر النظاميلة  ا. فأسللو ا ً ألف قدم أو أقل). وقد كلف ذلك التنظيم كثير حد كبير بفعل الضربات التقليدي (وخاصة استخدام المدرعات) قد تم تقويض إ وية للتحالف، وان ا رضية علل اللرد. إلا أن التنظليم  عدام قدرة الدفاعات ا سللحة الثقيللة وبعلض  سائر عبر تفريق وإخفاء ا  نب المزيد من ا استطاع ت من القصف. أما أثناء هجملات التنظليم، العربات المدرعة والدبابات الي ساحة المعركة؛ حيث يستخدم كللا  فمقاتلي يستفيدون من اختلاا الصفوف علل تمييلز ميركية والصلينية. و  سلحة الروسية وا  ليط من ا  انبين نفس ا ا

لا

ل

076

Made with FlippingBook Online newsletter