تنظيم "الدولة الإسلامية": النشأة والتأثير والمستقبل

ا صلعبة للغايلة. ً وية بين القوات الصديقة للتحالف وقوات التنظيم أمر القوات ا ا بسبب العدد المحدود من وحدات التحكم ً وتتفاقم صعوبة الاستهداف الدقيق أيض الهجوم ال  ( ل JTAC طات مشترك  )، وهي فراد مؤهلين يدعمون العمليات  ة بهة. ا عن قر من ا ً وية الهجومية معلوماتي ا ت لواء التنظيم لرصيده العسكري، ملن  وتضيف نوعية المقاتلين المنضويين الميدان والتجرد للهدف. فالمقاتلون المفيدون للتنظيم ينلدرجون  ناحية الصلابة  هي ا و  ت ثلاثة فئات الفئة ا  قوات مسللحة نظاميلة  عضاء السابقين تلفة  قطاعات  (وخاصة من العراق وسوريا ومصر وجورجيا) وهؤلاء خدموا مهوري، والاستخبارات العسلكرية، والمدفعيلة، والملدرعات، رس ا  منها ا والشرطة (المدنية والعسكرية). والفئة الثانية هي فئة المقاتلين غير نظاميين اللذي  قاتلوا جغرافيا متنوعلة (جبلاا،  حرو سابقة، وتعددت خبراتهم القتالية أدغاا، صحراء، مدن، قرى وبلدات). والفئة الثالثة هي المقاتلين المحلليين اللذين مواجهة القوات النظامية المحلية وبناء شبكات دعم  تراكمت لديهم خبرة طويلة لوجسي عل مدى العقد الماضي. بعض المقاتلين و - خاصة المنتمين للفئة الثانية - رمان العدو من السيطرة عل قرى أو بلدات  خاضوا العديد من المعارك الدفاعية وقت لاحق تكتيكات  بلدان عدة. ونفس هؤلاء المقاتلين استخدموا  أو مدن عدائهم. واعتمدت هذه التكتيكات  راضي  حرو المغاوير حين خسروا تلك ا عل وحدات مشاة مولة من  خفيفة ا 11 - 11 مقات ً تشتبك ملع العلدو ملن

لا

بذلك استخدام المدفعية الثقيلة وقصف ْ د ِّ ي َ ح ُ ا) وهي ت ً متر

إ 311

مسافة قريبة 11

الطيران. المستقبل القريب والعدو البعيد

البيئة الي نشأ وترعرع وبق وتمدد تنظيم الدوللة ا إ ً ويبق أن نشير سريع  ن بالقومية المتطرفة يعلد َ رع َ ش ُ ن بفتاوى دينية أو السلاح الم َ رع َ ش ُ فيها. فالسلاح الم معظم دوا المنطقة باستثناءات  السلطة السياسية  أهم أسبا الوصوا والبقاء قليلة. أما صناديق الاقتراع ازات كم الرشيد والإ  والدساتير والقوانين ومبادمج ا

077

Made with FlippingBook Online newsletter