- القوا إننا أمام تطور نهج (داعش) تدفع إ " راف إن فكرة "الغلو والا داخل العالم المفاهيمي للجهاد العالمي وانفلات من القيلود المفروضلة ملن ا مع ما تفر ً اوب ؛ القيادة المركزية رض، والاخلتلاف ض التطورات عل ا الصراع عل الإمارة جدى لتحقيق المشروع، بالإضافة إ حوا الوسائل ا ركية التنظيمية عامة. المشاريع ا نفسها الي هي مركزية - هاد روج عن "نظام الفق الإسلامي" الذي بدأه فقهاء ا لا يمكن لمسلسل ا ِّ د العالمي أن يقف عند ا نفسهم وأتباعهم. الذي رسموه هم - إطار اللتغيرات رض، لا يمكن فهمها إلا إن سيطرة تنظيم الدولة عل ا الثورات الشلعبية، إ ً ر عل أفغانستان والعراق وصولا المنطقة منذ ا فتنظيم الدولة تمد الفراغ الذي خل د أجواء الاستبداد ف ضعف الدولة و بعد احتلا اا مع الثورة السورية الي قوبللت بعنلف ا العراق، وكذلك ا ثورة مسلحة. وحشي فتحولت إ - سلابات التقلديرات وا إن الاختلاف بين تنظيم الدولة والقاعدة يظهر امية تنظليم "الدوللة َ لد ِ ا مع حنكة وخبرة القاعدة وص ً السياسية خصوص الإسلامية". - إن تنظيم "الدولة الإسلامية" نتاج سياقات مرك بة تداخل فيها النص بلالواقع لا ً هاد العلالمي ولليس خارج أو العكس، وهو تطور من داخل حركة ا عنها. - لاف ا إن ا يو يد لوجي الذي نشأ بين القاعدة وتنظيم "الدولة الإسللامية"
التا يمكن بيان بالنس ل ة للباعدة: 1 -
تتهم تنظيم الدولة بالمبالغة الشرعية موضعها، وأن "الشرعي ن " الذي ين سنان" لا يقودون "حدثاء ا حق المسلمين ملن يفقهون تنزيل "كفر النوع" عل "العين"، سواء خرى. أهل السنة أو من أصحا المذاهب ا حكلام التكفير وعدم أهليت لتنزيلل ا
097
Made with FlippingBook Online newsletter