تنظيم "الدولة الإسلامية": النشأة والتأثير والمستقبل

ا من ً هادي الي أرساها فقهاء القاعدة، بدء وا التفلت من قيود العمل ا  ا "قتاا نكائي" أو ثأري، ثم عدم تأثر "الاختيلارات ويل إ  هاد وعدم مفهوم ا عداء وإجرامهم،  هادية" بضغوا ا ا تكفلير المسللمين،  والتحرز من التوسع صلية الي جمهور أهللها كفلار ودار الكفلر  ومراعاة الفوارق بين دار الكفر ا الإسلام. ادثة الي جمهور أهلها من المنتسبين إ  الاصطلاحية ا الثاي الطبيعة المتصلبة لقيادة تنظيم الدولة ؛ م َ فافتقار الزرقاوي للمرونة "حر َ الاندماج ت إمرة الشيخ أسامة"  القاعدة والنزوا  ،  ملد  كما يقوا أبو و رسالت ، أن "أبو أنس" الذي قر يشير إ ب الزرقاوي ليسترشد ب "لم يكن يتبن ذافيرها"  اختياراتنا ، حالة البغدادي مع الظواهري  نفس رأيناه ُ مر  وا . مد ينص  ومن اللافت أن أبا حالة -  الزرقاوي - عل أن علدم التقيلد هاد بضوابط ا ، كما تقرره المرجعية ، ِ ث َ بروز قوم "سي سيؤدي إ القتلاا بون إ ِّ مة لا يمي  دون ضوابط وسيخرجون عل ا ِّ زون بين بر ها وفاجرها ولا يوازنون بين حين أن أبا قتادة يرى  ،" ها ومفاسدها  مصا - حالة البغدادي  - أن "الدولة" ضرب و  نقطتين ا  هادي ت "المشروع ا أنها قسمت المشروع [ هلادي ا ] ، صرة انتقلت  و الداخل؛ لدرجة أن خصومتها مع الن  هت الصراع َ صراع ع خلاا ستة شهور من خصومة عل الإمارة إ َ دي" ق ( 1 ) حين جعلت من "جماعة المسلمين" لا جم نفسها "خلافة" عل مع اعة من المسلمين . ُ لا ت ِّ قد ِّ راف" مسو  م فكرة "الغلو والا لا كليالا ً تلف  عل تنظيم الدولة َ ا ً ا كافي ً غ القوا إننا أمام عن القاعدة؛ بقدر ما تدفع إ تطور داخل العالم المفاهيمي للجهلاد ا مع الإمكانلات اللي ً اوب ؛ العالمي وانفلات من القيود المفروضة من القيادة المركزية رض، والاختلاف حوا  هادي نفس وما تفرض التطورات عل ا يتيحها المشروع ا ( 1 ) ملد  حوار مع بعنوان "أبو قتادة لم أخرج بصفقة وتنظيم الدولة زائل"، حاوره  النجار، زيرة " ا ، بتاريخ 13 نوفمبر / تشرين الثاي 3114 . http://www.aljazeera.net/news/arabic/2014/11/12/%d8%a3%d8%a8%d9%88- %d9%82%d8%aa%d8%a7%d8%af%d8%a9-%d9%84%d9%85-%d8%a3%d8 %ae%d8%b1%d8%ac-%d8%a8%d8%b5%d9%81%d9%82%d8%a9-%d9% 88%d8%aa%d9%86%d8%b8%d9%8a%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%af %d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%b2%d8%a7%d8%a6%d9%84 أنها وج

والثانية

18

Made with FlippingBook Online newsletter