در ملاحظلة فلارق ورغم وجود هذه العوامل المشتركة الأربعة، إلا أن السياق الإقليملي علام ليج العربية إعادة تموضعها اولة دوا ا أساسي بين 3983 ، ا وال اولتها الثانية ليج العربية، و لس التعاون لدوا ا إنشاء نتهت إ عام 1133 ً مل أبعاد ال ليجيلة وتع توسيع المنظوملة ا ا ثلاثة تتمثل يلق م تكاملها وتعزيز دورها الإقليمي ؛ فإب عام لس التعاون ان قيام 3983 ، كانلت الدوا المدعوة للا من درجات عالية نضمام إلي بالغة الثراء من جهة، ولكنها تعا من الا وتواضع مسلتويات التعلليم والتصلنيع نكشاف الاستراتيجي والديمغرا والتحضر فيها من جهة أخرى. لس التعاون ومن هنا، يمكن النظر لإنشاء عام 3983 اوللة على أنل ا مي الدوا الأعضلاء ملن نكفائية دفاعية تستهدف توفير حزام دفاعي إقليمي يوسياسي المضطر سياسي يطها ا ا والفقير اقتصادي ا. أما عام 1133 ، فيمكن القوا إ : ليجي ن إعادة التموضع ا ة اولة ضم أعضاء جدد إلي ، تشمل وال هي ف أبعد ما تكون عن الا نكفاء والدفاع ، بل على العكس من هذا ؛ فلالإعلان علن توسيع المجلس الرغبة ي و الا وا شير إ التأثير المباشلر نفتاح والرغبة السياق الإقليمي العر بلي ً الواسع. ويشير هذا أيض ُ صعوبة الفصل بين ب ا إ علدي السياسة التأكيدية النشطة ال ا نتهجتها الد المجللس والرغبلة وا الأعضاء توسيع . وهكذا، بينما مث لس التعاون عام ل إنشاء 3983 قيام نظام إقليمي فرعي ضمن النظام الإقليمي العر طر بلي، مث اولة توسيع عام لت 1133 ً تقلدم ا و مركز الثقل والتأثير ومضي موقع هذا النظام الإقليمي الفرعي الطر والضبط النظام الإقليمي العر بلي.
وللمزيد من التبيان للأهمية الكبيرة للعوامل الأربعة المحددة للموقع الإقليملي ليج العربية وعلاقات بالسياق الإقليمي، فإن يمكن مقارنلة لمجلس التعاون لدوا ا ليج العربية علامي قامت بها دوا ا إعادة التموضع الإقليمي ال اول 3983 و 1133 رير الكويت عامي قامت إثر الغزو العراقي للكويت وحر ، بتلك ال 3991 - 3993 أعقبت الغزو العراقلي للكويلت، ليجي ال . فإعادة التموضع ا ً والذي كان حدث ً ا صادم اوللة ليجية بكل المقاييس، قد أفضت إ ا للمنظومة ا
001
Made with FlippingBook Online newsletter