مسيرة التعاون الخليجي

31 . إ ب ُ در أن ي ن النموذج الأمثل والأساس الأقوى والأكثر واقعية الذي علي تشكي ، ليجي المأموا، هو التكامل الإقليمي أو الدو  اد ا ل الا توفير حالة يتحقق من خلالها التعلاون الاقتصلادي الذي يسعى إ والسياسي خليجي تفي فيل فلرص  آمن  ا، وفق إطار إقليمي ودو حسم النزاعات.  العن اللجوء إ ليج  هذا السياق، يصبح من المتحتم على دوا ا  و البحث جلدي  ا

فلظ  لها، والذي من شأن أن  اد الكونفدرا مدى ملائمة شكل الا السيادة لدوا المجلس كل على حدة، وبما لا يتعلارض ملع الرؤيلة اد المنتظر. ماعية للا ا 33 . إ ليجي يدفعها  لس التعاون ا ن السياق الإقليمي الضاغط على دوا اولات إعادة تم  باستمرار إ وضعها الإقليمي ؛ سين مكانتها بغرض يوسياسية ا ، اطر التحديات والتهديدات المحتمللة.  وانيبها وقلد اولات إعادة التموضع هذه مرتين  حدثت - انن حل - خللاا يرمس ة المجلس، كانت أولا يوسياسلية ت وطأة الضلغوطات ا هما المختلفة أواخر سبعينات القرن الماضي ومطلع ثمانينات ، وذلك عن طريق عام  إنشاء المجلس 3983 يوسياسية الناشئة ، فيما أدت الضغوطات ا منذ عام 1133 المحاولة الثانية لإعادة التموضلع الإقليملي للدوا إ حاولت العمل على  المجلس، وال يوسياسلية علن سين مكانتها ا : انتلهاج  اولة إعادة تموضع جديدة ذات أبعاد ثلاثة، تتمثل  طريق سياسة خارجية نشطة، وتعزيز أوج التنسيق والتكامل ضمن المنظومة  ليجية، والتوج  ا لس التعاون. و توسيع عضوية  31 . إ ن الهدف الرئيس من أية عملية توسيع - حالية أو م - ستقبلية لعضوية اد فضاء سياسي مشلترك اولة إ   لس التعاون يكمن يتشلاطر ً الية، ويشمل دولا  أعضاؤه القيم السياسية ذاتها لدوا المجلس الست ا ا سياسية وثقافية واقتصادية متشابهة ً تعيش أوضاع ، لديات أمنيلة و مشتركة. وتكتسب عملية التوسيع هذه أهمية خاصة للدوا المجللس،

085

Made with FlippingBook Online newsletter