مسيرة التعاون الخليجي

الهوية الخ يجية بالأمن المشترك ترتبط الهوية بشكل من الأ بمفهوم ونبدأ وثيق،

علا ة

العلاقة

المحاولة  تلك غوار أ برس

للماهية للرابط وفهم جهة، من

 تساعد ال عمق أ فهم لىع

الأ من عدد طرح عبر

سئلة

ل ؟ ا خليجي وكيل

 تكون نأ يع

 ا ماذا ؟

ليج دوا هوية هي فما : خرى أ جهة من

ومقدرات اللوطن؟ بلافتراض نأ

 من الأ حفظ

الهوية تلك تؤثر نأ يمكن

ومعرفتها

 مسلتوى مكوناتهلا

الأ مع

ترتبط واحدة، الهوية فيها

ليج  ا وحدة اللغوية،

ملن

جغرافية

، جغرافية فنتحلدث

 وحدة شكل

ديث  عندها يمكن ا اللغوي من الأ عن

الوحدة الثقافية بشكل متعدد

 ثقا عنو

السيادي 

من الأ عن

شكل

. السلوك النسقي بين الفرد  إذن نستطيع القوا: إن الهوية والأمن يتفاعلان للس ظل منظملة  اكم كوحدات متعاونة  ماعة وعلاقتها مع النظام ا وا ليجي، فإذا ضعفت الهوية ضع أحد مكونات الأمن. ويتمظهر ضع  التعاون ا ، فالاغ  سمى بالاغترا الإنسا ُ الهوية فيما ي ترا ليس ظاهرة نفسية خالصلة، أو ظاهرة يدرسها علم النفس المرضي، بل هي ظاهرة وجودية يدرسها علم اللنفس  عالم، وهو ما سماه الوجوديون "الوجلود  بدن والبدن  الوجودي، فالنفس العالم ( In-der-Welt-Sein . علم النفس المعر  ا ظاهرة ً )". والاغترا أيض وللاغترا أشكا ، ، والاغتلرا الأمل  ا عديدة؛ منها: الاغترا اللدي ، والاغترا السياسي. ويتربع فوق هرم  والاغترا الاجتماعي، والاغترا الثقا لالق  ، حيث ينفصل الإنسان عن ا  تلك الاغترابات ويعتبر أقواها الاغترا الدي حالة من العدم، حيث ينفصل عن كل شيء الإنسان يتج إ  وكأن ميع حول مستويات . ، خرى أ جهة من فالاغترا الأ  م  تهمنا ظاهرة  المبحث هذا ،

حلين

يعد

وأ بهلا،



غير ن أ ويشعر مستوياتها عدم و، أ

تمع ، جرائم من

ينفصل الإ نسان دث عما  

معل

الشعور بالانتماء

المبالاة ريمة با كافة على

حالة  يعيش

عدم

 الوط وهنا ، الاغترا الاجتماعي والسياسي . حين تصلب  ، وهنا نتساءا عن بعض المكونات الشاملة للاغترا الأم طرح: هل يعكس التقدم ُ بعض المكونات لزيادة التباعد، والسؤاا الذي يمكن أن ي يتشارك الاغترا الأ  مع م

94

Made with FlippingBook Online newsletter