حصار قطر: سياقات الأزمة الخليجية وتداعياتها

لتل من فرنسا وألمانيا، وفي لقاءات عقدها س لييي. الةثلا  صار ا  فراء دول ا ورو  تمعع مع مسؤولع في وزارات خارجي. عدد من الدول ا بية. ولم يتةن زم. في إطار متافحة. الإرهةاب  ل على أن وضع ا ِّ صار تعو  ا أن دول ا ً خافي هود لم تتن سةارة وروبي. ولتن نتائج هذه ا  نل العواصم ا  ا ً سيتون مقنع ميركي.، لم يتن هنا في أوروبا من يريد رؤي.  صار كما الإدارة ا  لقادة دول ا أزم. جديدة تنفير في الشرق وضاع في سةوريا  تعقيدات ا وسط، تضاف إ  ا د في الاتهامةات وروبي. لم  هم، أن أنل العواصم ا  والعراق واليمن ولتن ا ا ً الموجه. لقطر مسون صار  ا لتبرير القطيع. وا ً كافي مةد بةن عبةد  ، ارجي. القطري  قبل وزير ا ُ وروبي.، است  خلال جولته ا ، بتعاطف وت  الرحمن آل ثا فهم واضحع، وبةدا أن قطةر كسةبت المعركة. وروبي. في  الدبلوماسي. في الساح. ا 48 يونيو / حزيران 3047 ضة. ةرت مفو ، عب ورو  اد ا  الا بة ارجي. بعبارات لا ينقصها الوضوح عن رأي دول  للشؤون ا زمة.  ليج وبدء تفاوض مباشر بع أطراف ا  ن التصعيد في ا اد بضرورة  الا للتو لس فظ وحدة  ، حل سريع صل إ ليي واستقرار دوله  التعاون ا ورو  ، عن الموقف ا  تلف الموقفان، الروس والصي  و ما، لم  وعلى بة ، زم. من  ركاتهم واتصالاتهم بأطراف ا  ا في ً وإن بدا المسؤولون الروس أكثر نشاط ن موستو وجدت في اندلاع ا  نظرائهم الصينيع، ربما زم. ما يمتن أن يفيةد  م  وسط لمزاحم. الدور ا  راطها المتزايد في الشرق ا  السياس. الروسي.، وا يركة والعمل المستمر على إضعافه خفاق استراتيجي لةيج  مل. ضد قطر، تبدو أزمة. ا  بعد مرور ما يقارب الشهر على بدء ا قيق تعبئ.  صار في  وكأنها تراوح متانها إخفاق دول ا خلييي. وعربي. لةدعم وروبيع، وتراجع آمالها في تبلور موقف أميركة  سياستها، وعيزها عن إقناع ا ضور التركة ،  زم. ا  ا لتوجهات تصعيد ا ً ا على قطر، وضع حدود ً أكثر ضغط ا كلي.؛ وبعد إجراءات القطيع. ً يار العستري مستبعد  عل ا ،. ميركي  والمعارض. ا

061

Made with FlippingBook Online newsletter