حصار قطر: سياقات الأزمة الخليجية وتداعياتها

صار في
وا 3 وراق في يد الريةاض
، لم يعد ثم. التثير من ا و(أبو ظ بة ) في المقابل، أظهرت قطر قدرة فائق. على الصمود، بل والتعايش مع ارجي. القطري،  صار لفترة طويل. من الزمن وتشير توكيدات وزير ا
وضع ا 48 يونيو / حزيران 3047 ، على أن قطر لن تقبل الذهاب للتفاوض قبل صةار،
رفع ا ثق. ال إ دوح. المتزايدة بصلاب. موقفها لييي. أمام ثلاث. احتمالات رئيسي.:  زم. ا
وهذا ما يضع مستقبل ا الأول: ميركي.
رجح، أن تنيح جهود الوساط. التويتي. والضغوط ا
وهو ا دات واضح.، ِّ د
تمه
، ليييع  في إطلاق مسار تفاوض بع قطر وخصومها ا ِّ تفر صار، من جه.، وشؤون قطر الداخلي.
ق بع ما يمتن وصفه بهواجس دول ا تةا مثةل هةذا
، من جه. أخرى
وشروط سيادتها واستقلال قرارها الوط طأ الةذي ارتتبتةه في  يم ا
صار
ا في عواصم دول ا ا عقلاني ً النياح تقدير اد وسائل أخرى للضغط على الدوح حساباتها، وعيزها عن إ ز هةذا ِّ . ويعةز ماني. المتفائل. ُ ميركي. والتويتي. والع
ات ا
اه التصر الا ا للعهد متةان مد بن سلمان ولي
ولعل التحول في القيادة السعودي. بتعيع ل في ارجي. مع قطر تمث  زم. ا
ا في ا ا رئيسي ً مد بن نايف، يتون قد استنفد نرض
حشد السعوديع وراء قيادتهم وشح لاف  بون ا  علهم يغل مما
نهم بالشعور الوط مد بةن

تم، لتن بعد تو
ارج على أي اختلاف داخل حول مسائل ا  ا الةداخل ةار إ  ولويات، فينتقل التركيز مةن ا
سلمان ولاي. العهد تتغير ا سع حياة السعوديع المعيشي. لتس رضاهم،
ا بمفاصل الدول.، و ً لدمسا جيد ل ار ، خاص. إذا كانت تستنزف مةوارد  خفض التوترات مع ا تا إ
ذلك زمة.
السعودي. المتناقص. وإذا كانت تتعارض مع مطال الولاية. المتحةدة في ا مد بةن
ح أن يبدأ ميركي. وليس من المرج
ارجي. ا  لييي. كما أوضحت ا  ا ميركيع للم
سلمان ولايته للعهد بإعاق. ترتيبات ا عتمد عليه ُ اء بأنه لا ي
نطق. والإ ا ً ا موثوق ً وليس حليف قق هذا الاحتمةال، وهةو الطبيعة.
ول دون
في المقابل، هنا عوائق مل. ضد قطر أص
لييي.، وانطلاق ا  الشخصي. للعلاقات ا ً لا بةدون مةبررات يونيو / حزيران 3047

060

Made with FlippingBook Online newsletter